الصفحه ٤٨ : ، والداعي لهم رسول الله ، إن قلت : إن الله تعالى أمر رسوله أن لا يدعو
المخلفين إلى الجهاد في قوله : (فَقُلْ
الصفحه ١٢١ : السحر ، لأن حقه أن يستعمل في المعرفة بأل ، وهل
أرسل الحاصب على آل لوط أو لا ، قولان ، وعبر عن الاستثنا
الصفحه ١٢٢ : : (نزل) أي يوم بدر ، أي أو كرر نزولها ، لما روي أنها لما نزلت
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : لم أعلم ما
الصفحه ٤٧ : رسول الله ، وبين حال ظنهم الفاسد ، وأنه يفضي بصاحبه
إلى الكفر ، حرضهم على الإيمان والتوبة على سبيل
الصفحه ٤٤١ : صلىاللهعليهوسلم
فرجع ، فأمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الناس بالجهاز ، وأمر أهله أن يجهزوه ، وأعلم الناس أنه
الصفحه ١٦٣ : ثعلبة ، وهو أوس بن الصامت (وَتَشْتَكِي إِلَى اللهِ) وحدتها وفاقتها ، وصبية صغارا إن ضمتهم إليه ضاعوا
الصفحه ٥١ : ،
فساء صباح المنذرين ، وعن سلمة بن الأكوع قال : خرجنا إلى خيبر مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم فجعل عمي
الصفحه ٦٨ : مكة ، أمر رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
بلالا حتى علا ظهر الكعبة فأذن ، فقال عتاب بن أسيد بن أبي الفيض
الصفحه ٤٤٩ : ، فقرأها فقال ابن سلام : أشهد أنك رسول الله ، وأن الله يظهرك ويظهر
دينك على الأديان ، وإني لأجد صفتك في
الصفحه ٦٧ : ء سلمان إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فسأله طعاما ، فقال رسول الله : انطلق إلى أسامة بن زيد
وقل له : إن
الصفحه ١٧١ : بني عمهم عتبة وشيبة ابني ربيعة
والوليد بن عتبة يوم بدر. وروي أيضا : أن عبد الله بن عبد الله بن أبي
الصفحه ٣٢٦ : من أجل دهشته
بقدومه على رسول الله ، ولا شك أن جلاله صلىاللهعليهوسلم
وجماله يدهش العقول ، ولا سيما
الصفحه ٤٤٥ : ، أخذ الله بصرها عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فلم تر إلا أبا بكر فقالت يا أبا بكر إن صاحبك قد
بلغني
الصفحه ٣٩٥ : : حيث كان الجمع والترتيب من رسول الله ، فما
معنى قولهم : إن عثمان بن عفان جامع القرآن؟ فالجواب : أن
الصفحه ٢٤ : آمن عليك أن يتخطفك بعضهم ، فأولئك جن نصيبين ، فقلت : يا رسول
الله سمعت لغطا شديدا ، فقال : إن الجن