الصفحه ١٠٥ : تدلى على
الأسرة من غالي الثياب ومن أعالي الفسطاط ، روي أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
لما بلغ سدرة
الصفحه ٢١٣ : ،
وأن الخطاب هو للنبي صلىاللهعليهوسلم
أولا وآخرا بلفظ الجمع تعظيما وتفخيما ، وسبب نزولها : أن رسول
الصفحه ٤٠٣ : خمر ، وقاطع رحم ، وآكل لحم خنزير.
وعن أنس أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
قال : «إذا كان ليلة القدر
الصفحه ٤٣٦ :
قبورهم عطاشا ، فيشربون منه شربة لا يظمؤون بعدها أبدا. روي عن ابن عباس أنه سأل
رسول الله
الصفحه ٣٩٠ : بالجنة والنار ، وكل شيء ، ولم يشهد أن محمدا رسول الله ، لم
ينتفع بشيء وكان كافرا.
قوله : (فَإِنَّ
مَعَ
الصفحه ٤٥٣ : ) و
(حاسِدٍ)
لإفادة التبعيض ، لأن الضرر قد يتخلف فيهما ، وعرف (النَّفَّاثاتِ)
لأنهن معهودات ، فقيل : بنات لبيد
الصفحه ٥٦ :
وَدِينِ الْحَقِّ.) قوله
: (كما قال) أشار بذلك إلى أن قوله : (مُحَمَّدٌ
رَسُولُ اللهِ)
مؤكد لقوله : (هُوَ
الصفحه ٣٤٥ : الصحيحين)
أي هو ما ورد عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «من حوسب عذب
الصفحه ٢٨٨ : ثبت في الصحيح عن عبد الله بن مسعود قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «يؤتى بجهنم يومئذ لها
الصفحه ٢٢٧ :
بموسى) أي لما غلب السحرة ، وتبين لها أنه على الحق ، فأبدلها الله بسبب ذلك
الإيمان ، أن جعلها في الآخرة
الصفحه ٢٨٧ : ءة الآية ، فانطلق الوليد بن المغيرة ، حتى أتى مجلس
قومه من بني مخزوم فقال : والله لقد سمعت من محمد آنفا
الصفحه ١١٤ : (آيَةً) معجزة له صلىاللهعليهوسلم (يُعْرِضُوا
وَيَقُولُوا) هذا (سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ) (٢) قوي من
الصفحه ١٥ : ) (٩) بين الإنذار (قُلْ أَرَأَيْتُمْ) أخبروني ماذا حالكم (إِنْ كانَ) أي القرآن (مِنْ عِنْدِ اللهِ
الصفحه ١٥٠ : (مِيثاقَكُمْ) عليه أي أخذه الله في عالم الذر حين أشهدهم على أنفسهم ألست
بربكم؟ قالوا : بلى (إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٣٣٣ : )
معطوف على قوله : (إِنَّهُ
لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ)
أيضا فهو من جملة المقسم عليه ، وهذه الرؤية كانت في