الصفحه ١١٤ : القمر ،
روايتان. قوله : (فقال اشهدوا) أي بأني رسول الله ، ولست بساحر كما تزعمون. قوله :
(يُعْرِضُوا)
أي
الصفحه ١٢١ : عِنْدِنا
كَذلِكَ) أي مثل ذلك الجزاء (نَجْزِي مَنْ شَكَرَ) (٣٥) أنعمنا وهو مؤمن أو من آمن بالله ورسوله
الصفحه ١٢٧ :
ذكرت إحدى وثلاثين مرة ، والاستفهام فيها للتقرير ، لما روى الحاكم عن جابر
قال : «قرأ علينا رسول
الصفحه ١٣٦ : أمرتهن أن يقرأن سورة الواقعة كل ليلة ، فإني
سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يقول : من قرأ سورة الواقعة
الصفحه ١٣٨ : اجتمعوا على رسول الله صلىاللهعليهوسلم
جماعة قليلة بالنسبة لمجموع الأمم ، وهذا لا ينافي كون هذه الأمة
الصفحه ١٥١ : ، فنصروا الدين بأنفسهم وأموالهم ، وهم السابقون الأولون من المهاجرين
والأنصار ، الذين قال فيهم رسول الله
الصفحه ١٥٢ : قتادة : ذكر لنا أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
قال : «من المؤمنين من يضيء نوره إلى عدن وصنعاء ودون ذلك
الصفحه ١٧٤ : (وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابُ
النَّارِ) (٣) (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ
شَاقُّوا) خالفوا (اللهَ وَرَسُولَهُ
وَمَنْ
الصفحه ١٧٨ : صلىاللهعليهوسلم
: اللهم ارحم الأنصار وأبناء الأنصار ، وأعطى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
المهاجرين ولم يعط الأنصار
الصفحه ١٧٩ : وتعاطي مكارم الأخلاق ، قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لا يجتمع الشح والإيمان في قلب عبد أبدا». وقال
الصفحه ١٨٩ : هذه الآية ، فاستحلفها رسول الله صلىاللهعليهوسلم
فحلفت ، فأعطى زوجها ما أنفق ، وتزوجها عمر بن الخطاب
الصفحه ١٩٠ : مسلمات حقيقة أو لا؟ وسبب الامتحان ، أنه كان من أرادت
من الكفار إضرار زوجها قالت : سأهاجر إلى رسول الله
الصفحه ١٩٣ :
الآية : أنه لما سمع أصحاب رسول الله ، مدح الجهاد ومدح أهل بدر ، قالوا : لئن
لقينا قتالا لنفرغن فيه وسعنا
الصفحه ١٩٩ : ذكر من تفضيل الرسول وقومه. قوله : (النبي) تفسير لمن يشاء ، وقوله : (ومن
ذكر معه) هم الأميون والآخرون
الصفحه ٢٠٠ : المنبر ، وذلك لأنه لم يكن في عهد رسول الله
صلىاللهعليهوسلم
نداء سواه ، فكان له مؤذن واحد ، إذا جلس على