الصفحه ٢٣ :
بالجن مقصودا للإرسال. ثانيهما : أن الله أمر رسوله صلىاللهعليهوسلم
أن ينذر الجن ، ويدعوهم إلى الله
الصفحه ٣١ : آمَنُوا إِنْ
تَنْصُرُوا اللهَ) أي دينه ورسوله (يَنْصُرْكُمْ) على عدوّكم (وَيُثَبِّتْ
أَقْدامَكُمْ
الصفحه ٣٥ : ء موجب لانتظاره ، ورد عن حذيفة والبراء بن عازب : «كنا
نتذاكر الساعة ، إذ أشرف علينا رسول الله
الصفحه ٥٣ : ليصيبوا منكم فأخذوا
وأتي بهم إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فعفا عنهم وخلى سبيلهم ، فكان ذلك سبب الصلح
الصفحه ٥٨ : رَسُولُ اللهِ) إلى آخر السورة ، جميع حروف المعجم ، وفي ذلك بشارة
تلويحية مع ما فيها من البشائر التصريحية
الصفحه ٧٥ : ، وقد التقمه
اسرافيل من حيث بعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم
منتظرا للأذن بالنفخ. قوله : (إلى يوم النفخ
الصفحه ٨٧ : راضية. قوله : (من تكذيب الرسول) الخ ، اشار
بذلك إلى أن الفعل الذي يحصل اللوم عليه مختلف باعتبار من وصف
الصفحه ٩٩ : )
جواب لقولهم (نَتَرَبَّصُ
بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ)
والمعنى : أعندهم علم الغيب بأن الرسول يموت قبلهم؟ فهم
الصفحه ١٠٠ : منامه قرأ العشر الآيات من آخر آل عمران. قوله : (أو من مجلسك) عن
أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول
الصفحه ١٠١ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم
بمكة ، وسجد فيها وسجد معه المسلمون والمشركون زعما منهم أنه يمدح آلهتهم
الصفحه ١٠٤ : ء ، أو لأنه ينتهي إليها أرواح المؤمنين ، أو لأنه ينتهي إليها من كان
على سنة رسول الله أقوال ، وإضافة سدرة
الصفحه ١٠٥ : تدلى على
الأسرة من غالي الثياب ومن أعالي الفسطاط ، روي أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
لما بلغ سدرة
الصفحه ١٠٦ :
____________________________________
تأنيث الأعز
كالفضلى والأفضل وهو اسم صنم ، وقيل شجرة سمر لغطفان كانوا يعبدونها ، فبعث إليها
رسول الله
الصفحه ١٠٧ :
يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَ)
أي لأنهم لم يشاهدوا خلقهم ، ولم يسمعوا ما قالوه من رسول ، ولم يروه في كتاب ، بل
الصفحه ١١٠ : له ، وقدم
موسى لقرب عهده منهم ، وخص هذين الرسولين ، لأنهم كانوا قبل ابراهيم يأخذون الرجل
بذنب غيره