الصفحه ٢٥٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «يا علي من كنت مولاه فعلي مولاه». ركب ناقته فجاء حتى أناخ راحلته بالأبطح
الصفحه ٢٨٠ :
رَسُولاً) (١٥) هو موسى عليه الصلاة والسّلام (فَعَصى فِرْعَوْنُ
الرَّسُولَ فَأَخَذْناهُ أَخْذاً وَبِيلاً
الصفحه ٢٨٢ : ، فيبيعه بسعر يومه ، إلا كانت
منزلته عند الله منزلة الشهداء» ثم قرأ رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٨٥ :
يوم القيامة» قال أبو بكر : يا رسول الله ، إن أحد شقي إزاري يسترخي ، إلا أني
أتعهد ذلك منه ، فقال رسول
الصفحه ٣٦٠ :
إِبْراهِيمَ وَمُوسى).
قلت : يا رسول الله فما كانت صحف موسى؟ قال : «كانت عبرا كلها ، عجبت لمن أيقن
بالموت كيف
الصفحه ٣٧٠ : حتى تقف عن
يسار العرش ، قال أبو سعيد الخدري : لما نزل (وَجِيءَ
يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ)
تغير لون رسول
الصفحه ٣٧٩ :
رَسُولُ
اللهِ) صالح (ناقَةَ اللهِ) أي ذروها (وَسُقْياها) (١٣) شربها في يومها ، وكان لها يوم ولهم
الصفحه ٣٨١ : مأموراته واجتناب
منهياته. قوله : (أي بلا إله إلا الله) أي مع محمد رسول الله ، وقيل : المراد
بالحسنى الجنة
الصفحه ٣٩٩ : رأسه به لم يقدر على حمله ،
فشق أذنه وجعل فيه خيطا وجره إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وجبريل بين يديه
الصفحه ٤٠٦ : ) أي أتتهم (الْبَيِّنَةُ) (١) أي الحجة الواضحة وهي محمد صلىاللهعليهوسلم (رَسُولٌ مِنَ اللهِ) بدل من
الصفحه ٤٣٥ : ، والمشهور الأول ، ويؤيده سبب النزول ، وهو أن العاص بن
وائل السهمي ، تلاقى مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم
في
الصفحه ٦ : ، فنزلت ،
أو كما قال السدي : أن ناسا من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم من أهل مكة ، كانوا في أذى كثير
الصفحه ١٥ : ، فقالت الصحابة : هنيئا لك يا رسول الله ، لقد بين الله لك ما يفعل بك ،
فليت شعرنا ما هو فاعل بنا؟ فنزلت
الصفحه ١٦ : على الرسول ، وكلها معان متلازمة.
قوله : (ما
سَبَقُونا إِلَيْهِ)
التفات من الخطاب إلى الغيبة ، وكان
الصفحه ٢١ :
____________________________________
قوله : (وَقَدْ خَلَتِ النُّذُرُ) الواو اعتراضية ، والخلو بالنسبة لزمن رسول الله صلىاللهعليهوسلم