الصفحه ٥٠ : الرسول صلىاللهعليهوسلم في وعده إياهم ، عند الرجوع من الحديبية بتلك الغنائم.
قوله : (أي طريق التوكل
الصفحه ٧٠ : بعد (الَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ
ثُمَّ لَمْ يَرْتابُوا) لم يشكوا في الإيمان (وَجاهَدُوا
الصفحه ٧١ : صلىاللهعليهوسلم (بَلْ عَجِبُوا أَنْ
جاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ) رسول من أنفسهم يخوّفهم بالنار بعد
الصفحه ٨٩ : مُبِينٌ) (٥١) يقدر قبل ففروا قل لهم (كَذلِكَ ما أَتَى
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا قالُوا
الصفحه ٩٦ : ، وروي أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
لما تلا هذه الآية قالوا : يا رسول الله ، الخادم كاللؤلؤ المكنون
الصفحه ١١٣ : الإنسان أو تكذب (هذا) محمد (نَذِيرٌ مِنَ
النُّذُرِ الْأُولى) (٥٦) من جنسهم ، أي رسول كالرسل قبله أرسل
الصفحه ١٤٩ : وَرَسُولِهِ
وَأَنْفِقُوا) في سبيل الله (مِمَّا جَعَلَكُمْ
مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ) من مال من تقدمكم وسيخلفكم فيه
الصفحه ١٧٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم في ثلاثة من أصحابه ، وخرج ثلاثة من اليهود معهم
الخناجر ، وأرادوا الفتك
الصفحه ١٩٢ : .
____________________________________
بدر ، فضحك عمر
، وتبسم رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فلما قال (وَلا يَأْتِينَ بِبُهْتانٍ) قالت
الصفحه ١٩٧ : الله
فارتفع ، وفرقة قالت : كان ابن الله فرفعه اليه ، وفرقة قالت : كان عبد الله
ورسوله فرفعه ، وهم
الصفحه ١٩٨ : الْأُمِّيِّينَ)
أي اليها ، وكذا قوله : (وَآخَرِينَ
مِنْهُمْ)
فهو على حد قوله : (لَقَدْ
جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ
الصفحه ٢٠٤ : يصرفون عن الإيمان بعد قيام البرهان (وَإِذا قِيلَ لَهُمْ
تَعالَوْا) معتذرين (يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ
رَسُولُ
الصفحه ٢٠٩ : وَذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ) (٧) (فَآمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ) القرآن (الَّذِي أَنْزَلْنا
الصفحه ٢٢٢ :
____________________________________
فقلت : والله
لنحتالن له ، فذكرت ذلك لسودة وقلت لها : إذا دخل عليك ودنا منك فقولي له : يا
رسول الله أكلت
الصفحه ٢٢٧ : رسول الله وهل تزوجت قبلي؟ قال : لا ، ولكن الله زوجني مريم
بنت عمران ، وآسية بنت مزاحم امرأة فرعون