الصفحه ١٧٠ :
يُحَادُّونَ) يخالفون (اللهَ وَرَسُولَهُ
أُولئِكَ فِي الْأَذَلِّينَ) (٢٠) المغلوبين (كَتَبَ اللهُ) في اللوح
الصفحه ١٩٤ : أي منتفخ الخصية ، وليس كذلك ، وكذبوه (وَقَدْ) للتحقيق (تَعْلَمُونَ أَنِّي
رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ
الصفحه ١٩٥ : الَّذِي
أَرْسَلَ رَسُولَهُ
____________________________________
الأب. قوله : (مُصَدِّقاً)
حال من
الصفحه ١٩٦ : على الإيمان (بِاللهِ وَرَسُولِهِ
وَتُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ ذلِكُمْ
الصفحه ٢٠٦ : ء.
____________________________________
بركة على قومها
من جويرية ، ولقد اعتق بتزويج رسول الله لها مائة أهل بيت من بني المصطلق.
قوله
الصفحه ٢١٥ : مالك الأشجعي ، أسر المشركون ابنا له يسمى سالما ، فأتى عوف إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يشتكي اليه
الصفحه ٢٢١ : المفسرين. ومحصله : أن النبي صلىاللهعليهوسلم
كان يقسم بين نسائه ، فلما كان يوم حفصة ، استأذنت رسول الله
الصفحه ٢٥٢ : ) (٩) بالفعلات ذات الخطإ (فَعَصَوْا رَسُولَ
رَبِّهِمْ) أي لوطا وغيره (فَأَخَذَهُمْ
أَخْذَةً رابِيَةً) (١٠) زائدة
الصفحه ٣٥٩ : أبي ذر قال : دخلت المسجد فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «إن للمسجد تحية ، فقلت : وما تحيته يا
الصفحه ٣٩٦ : عَلَقٍ اقْرَأْ وَرَبُّكَ
الْأَكْرَمُ)
حتى بلغ (ما
لَمْ يَعْلَمْ)
فرجع بها رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٠٥ : يأتيهم الرسول يتلو عليهم الصحف
المطهرة التي ثبت إنزالها عليه ، وفيه تسلية له صلىاللهعليهوسلم
، كأن
الصفحه ٤١٠ : : (أَخْبارَها).
قوله : (أَوْحى
لَها)
عداه باللام لمراعاة الفواصل ، والوحي إليها إما بإلهام أو رسول من الملائكة
الصفحه ٤٥١ : صلىاللهعليهوسلم
: «يا ابن عامر ألا أخبرك بأفضل مما تعوذ به المتعوذون»؟ قلت : بلى يا رسول الله ،
قال : «(قُلْ
الصفحه ١٨ :
في سفر ولا حضر ، فلما بلغ رسول الله أربعين سنة ، وأكرمه الله تعالى بنبوته ،
واختصه برسالته ، آمن به
الصفحه ٣٨ : لدللناك على المنافقين فعرفتهم بسيماهم ، ورد عن ابن
مسعود قال : خطبنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
فحمد