الصفحه ١٧٢ :
في قول الجميع ، روى ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
قال : «من قرأ سورة الحشر
الصفحه ١٧٧ : ءِ
مِنْكُمْ وَما آتاكُمُ) أعطاكم (الرَّسُولُ) من الفيء وغيره (فَخُذُوهُ وَما
نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا
الصفحه ١٩١ : من نساء المؤمنين المهاجرين
ست نسوة مرتدات ، فأعطى رسول الله صلىاللهعليهوسلم أزواجهن مهور نسائهم من
الصفحه ٢٤٥ : زمن النبي صلىاللهعليهوسلم
قالوا : يا رسول الله ، هل نرى ربنا يوم القيامة؟ قال رسول الله
الصفحه ٢٧٥ : ) من الناس (إِلَّا مَنِ ارْتَضى
مِنْ رَسُولٍ فَإِنَّهُ) مع اطلاعه على ما شاء منه معجزة له (يَسْلُكُ
الصفحه ٣٢٦ : : يا رسول الله أقرئني وعلمني مما علمك الله تعالى ،
وكرر ذلك وهو لا يعلم ، ، فتشاغل النبي
الصفحه ٣٧٨ : تخفيفا (كَذَّبَتْ ثَمُودُ) رسولها صالحا (بِطَغْواها) (١١) بسبب طغيانها (إِذِ انْبَعَثَ) أسرع (أَشْقاها
الصفحه ٤٤٣ : .
____________________________________
طلحة؟ فدعي لي ، فقال : هاك مفتاحك يا
عثمان ، اليوم يوم وفاء وبر ، واجتمع الناس للبيعة فجلس إليهم رسول
الصفحه ٤٤٥ : لهذا ، ثم قام ،
فنزلت هذه السورة ، فلما سمعت امرأته ما نزل في زوجها وفيها من القرآن ، أتت رسول
الله
الصفحه ٤٦٧ : ، ويخاف عند الوعيد. ومنها : إذا انتهت قراءته يقول : صدق الله العظيم ، وبلغ
رسوله الكريم ، وأنا على ذلك من
الصفحه ٤٨ : ، والداعي لهم رسول الله ، إن قلت : إن الله تعالى أمر رسوله أن لا يدعو
المخلفين إلى الجهاد في قوله : (فَقُلْ
الصفحه ٦٠ : الله ورسوله ، وهو الأولى.
قوله : (وَاتَّقُوا
اللهَ)
أي في التقدم الذي نهاكم عنه. قوله : (على النبي
الصفحه ١٢٢ :
الدُّبُرَ) (٤٥) فهزموا ببدر ونصر رسول الله صلىاللهعليهوسلم عليهم (بَلِ السَّاعَةُ
مَوْعِدُهُمْ) بالعذاب
الصفحه ١٤٠ : (أَنْشَأْناهُنَ)
أعدنا إنشاءهن ، ويؤيده ما ورد أن أم سلمة سألت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
عن قوله تعالى
الصفحه ١٥٨ : والإبرة ، وروي ومعه المبرد والمسحاة ، وروي عن ابن
عمر قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «أنزل الله