الصفحه ١٨٦ :
فيه (وَقَدْ كَفَرُوا بِما
جاءَكُمْ مِنَ الْحَقِ) أي دين الاسلام والقرآن (يُخْرِجُونَ
الرَّسُولَ
الصفحه ٢٢٤ : ءه ، وشاع عند الناس أنه طلقهن ، أتاه فوجده
في مشربة ، قال عمر : فدخلت علي حفصة وهى تبكي ، فقلت : أطلقكن
رسول
الصفحه ٢٥٦ :
القرآن (لَقَوْلُ رَسُولٍ
كَرِيمٍ) (٤٠) أي قاله رسالة عن الله تعالى (وَما هُوَ بِقَوْلِ
شاعِرٍ
الصفحه ٤٣٦ :
____________________________________
رسول الله؟ قال : أنزلت علي آنفا سورة
فقرأ (بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ إِنَّا أَعْطَيْناكَ
الصفحه ٤١ : أبي هريرة قال : «تلا
رسول الله هذه الآية (وَإِنْ
تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا
الصفحه ٤٤ : بايعوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
على مناجزة الحرب مع أهل مكة ، بعد أن حصل لهم ما شأنه أن يزعج النفوس
الصفحه ٤٦ : : (مَنْ يُطِعِ
الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ اللهَ يَدُ اللهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ) التي بايعوا بها النبي ، أي هو
الصفحه ٦٣ : ير فيهم إلا
الطاعة والخير ، فأخبر النبي بذلك (وَاعْلَمُوا أَنَّ
فِيكُمْ رَسُولَ اللهِ) فلا تقولوا
الصفحه ٦٤ : ذكرهم ، فإن ما قيل : لكن يوهم أنهم على غير استقامة
مع الله ومع رسوله ، فهو استدراك بحسب المعنى. قوله
الصفحه ٦٦ : صار مخصوصا بما يكرهه الشخص ،
وسبب نزول هذه الآية كما قال جبيرة بن الضحاك الأنصاري : قدم علينا رسول
الصفحه ٦٩ : قُلُوبِكُمْ) إلى الآن لكنه يتوقع منكم (وَإِنْ تُطِيعُوا
اللهَ وَرَسُولَهُ) بالإيمان وغيره (لا يَلِتْكُمْ
الصفحه ١٣٩ : ، فإذا شبع ، تجمع عظام الطير فطار يرعى في الجنة حيث شاء ، فقال عمر : يا
رسول الله إنها لناعمة؟ قال
الصفحه ١٦٢ :
والمبالغة فيه بحق أو باطل ، والمراد هنا المحاورة في الكلام ، لطلب الفرج من الله
على لسان رسوله ، فإن تلك
الصفحه ١٦٦ : لِما نُهُوا عَنْهُ وَيَتَناجَوْنَ
بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوانِ وَمَعْصِيَةِ الرَّسُولِ) هم اليهود نهاهم
الصفحه ١٧١ :
الصديق ، دعا ابنه يوم بدر للبراز وقال : يا رسول الله دعني أكن في الرغلة الأولى
، فقال له رسول الله