الصفحه ٥٥ :
الكفار حتى يقاتلوهم (وَأَلْزَمَهُمْ) أي المؤمنين (كَلِمَةَ التَّقْوى) لا إله إلا الله محمد رسول
الصفحه ٥٩ : يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ) المبلغ عنه أي بغير إذنهما (وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ
الصفحه ١٦٨ :
تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ) (١١) (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ) أردتم مناجاته
الصفحه ١٧٥ : ) (٥) اليهود في اعتراضهم بأن قطع الشجر المثمر فساد (وَما أَفاءَ) رد (اللهُ عَلى رَسُولِهِ
مِنْهُمْ فَما
الصفحه ٢٠٥ :
يَقُولُونَ) لأصحابهم من الأنصار (لا تُنْفِقُوا عَلى
مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ) من المهاجرين (حَتَّى
الصفحه ٣٩٥ : ، والصحيح أن
اختلافهم كان قبل عرض القرآن على جبريل في المرة الأخيرة ، ومن يوم العرض المذكور
، رتب رسول الله
الصفحه ٤٤٩ : رسول الله إذن تكثر قصورنا ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «أوسع من ذلك». ومنها قوله
الصفحه ٤٢ :
____________________________________
بسم الله الرحمن
الرحيم
سورة الفتح مدنية
وهي تسع وعشرون آية
سبب نزولها : أن رسول الله
الصفحه ٤٥ : ءا بالنار (لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ) بالياء والتاء فيه وفي الثلاثة بعده (وَتُعَزِّرُوهُ) ينصروه وقرى
الصفحه ٤٧ :
الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلى أَهْلِيهِمْ أَبَداً وَزُيِّنَ ذلِكَ فِي
قُلُوبِكُمْ) أي إنهم يستأصلون بالقتل
الصفحه ٥٤ :
(فَأَنْزَلَ اللهُ
سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ) فصالحوهم على أن يعدوا من قابل ، ولم
الصفحه ٦٨ : مكة ، أمر رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
بلالا حتى علا ظهر الكعبة فأذن ، فقال عتاب بن أسيد بن أبي الفيض
الصفحه ١٥٠ : وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ
لِتُؤْمِنُوا بِرَبِّكُمْ وَقَدْ أَخَذَ) بضم الهمزة وكسر الخاء وبفتحها ونصب ما بعدهما
الصفحه ١٦٩ : بكم عنها (فَأَقِيمُوا
الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكاةَ وَأَطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُ) أي دوموا على ذلك
الصفحه ١٧٦ :
لفقرهم (ما أَفاءَ اللهُ عَلى
رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى) كالصفراء ووادي القرى وينبع (فَلِلَّهِ