الصفحه ٣٥٢ : ،
مكتوب في صدره : لا إله إلا الله وحده ، دينه الإسلام ، ومحمد عبده ورسوله ، فمن
آمن بالله وصدق بوعده واتبع
الصفحه ٣٥٧ : شيء
كان يوتر رسول الله صلىاللهعليهوسلم؟
قالت : كان يقرأ في الأولى ب «سبح اسم ربك الأعلى» وفي
الصفحه ٣٧٣ : أنجز الله له ذلك ، فعندما نزع المغفر عنه يوم الفتح ، جاء رجل فقال : يا رسول
الله ابن خطل متعلق بأستار
الصفحه ٣٨٢ : بكر الذي
يريده رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فانصرف إلى منزله فأخذ رطلا من ذهب ومضى إلى أمية بن
خلف
الصفحه ٣٨٦ : العطاء
وحاشا يا رسول الله ترضى
وفينا من يعذب أو يساء
قوله : (أَلَمْ
الصفحه ٣٩٠ : بالجنة والنار ، وكل شيء ، ولم يشهد أن محمدا رسول الله ، لم
ينتفع بشيء وكان كافرا.
قوله : (فَإِنَّ
مَعَ
الصفحه ٣٩٤ :
، والمعنى : فمن يكذبك أيها الرسول الصادق المصدق بما جئت به من الحق بعد ظهور
الدلائل القطعية على تصديقك؟ قوله
الصفحه ٣٩٨ : يفعل ذلك لأطأن على رقبته ، ولأعفرن وجهه في
التراب ، قال : فأتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
وهو يصلي
الصفحه ٤٠٠ : عليهالسلام
للخطيب : بئس الخطيب لما قال : من يطع الله ورسوله فقد اهتدى ، ومن يعصهما فقد غوى
فلأن الخطب محل
الصفحه ٤٠١ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم
لذلك ، وتمنى ذلك لأمته فقال : يا رب
الصفحه ٤٠٣ : خمر ، وقاطع رحم ، وآكل لحم خنزير.
وعن أنس أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
قال : «إذا كان ليلة القدر
الصفحه ٤١٩ : النعم شيء؟ فقال له رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «الظل والنعلان والماء البارد» ، والأولى أن
الصفحه ٤٢١ : : «من فاتته صلاة العصر ، فكأنما وتر أهله
وماله». وقيل : العصر زمان رسول الله صلىاللهعليهوسلم
، فأقسم
الصفحه ٤٣١ : اتفاق المصاحف على سقوطها منه خطّا ، فهو أدل دليل على أن القراءة سنة متبعة
مأخوذة عن رسول الله
الصفحه ٤٣٢ : ، فقالوا : يا محمد ادع لنا فإنا مؤمنون ، فدعا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
وأخصبت البلاد ، وأخصب بأهل مكة