الصفحه ٢٦٩ : استماعهم القرآن من رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
قوله : (أَنَّهُ
اسْتَمَعَ)
أن وما دخلت عليه في تأويل مصدر
الصفحه ٢٧٤ :
وَرَسُولَهُ) في التوحيد فلم يؤمن (فَإِنَّ لَهُ نارَ
جَهَنَّمَ خالِدِينَ) حال من ضمير من في له ، رعاية لمعناها
الصفحه ٢٨٤ : بغار حراء : يا محمد
إنك رسول الله ، قال : فنظرت عن يميني ويساري فلم أر شيئا ، فنظرت فوقي ، فإذا به
قاعد
الصفحه ٢٨٧ : : اللهم لا ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يسمى الأمين قبل النبوة من صدقه ، فقالت قريش للوليد : فما هو
الصفحه ٢٨٨ : ثبت في الصحيح عن عبد الله بن مسعود قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «يؤتى بجهنم يومئذ لها
الصفحه ٢٩٧ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم
«من قرأ (وَالتِّينِ
وَالزَّيْتُونِ)
فانتهى إلى آخرها (أَلَيْسَ
اللهُ
الصفحه ٢٩٩ : : (نَبْتَلِيهِ)
والمراد بالهداية الدلالة. قوله : (يبعث الرسول) أي جنسه الصادق بآدم وبمن بعده من
الرسل إلى سيدنا
الصفحه ٣٠١ : : خرج علينا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
ذات يوم ونحن في مسجد المدينة فقال : «إني رأيت البارحة عجبا
الصفحه ٣٠٢ : . وروى الطبراني عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال
: قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: من لقم أخاه لقمة
الصفحه ٣١٤ : : «قلت : يا رسول الله ، أرأيت قول الله تعالى (يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْواجاً)؟ فقال
الصفحه ٣٣٢ : (وَالصُّبْحِ إِذا
تَنَفَّسَ) (١٨) امتدّ حتى يصير نهارا بينا (إِنَّهُ) أي القرآن (لَقَوْلُ رَسُولٍ
كَرِيمٍ) (١٩
الصفحه ٣٣٣ : )
معطوف على قوله : (إِنَّهُ
لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ)
أيضا فهو من جملة المقسم عليه ، وهذه الرؤية كانت في
الصفحه ٣٣٨ : إلى يومهم هذا ،
وروي عنه أيضا قال : هي أول سورة نزلت على رسول الله صلىاللهعليهوسلم
ساعة نزل
الصفحه ٣٤٥ : الصحيحين)
أي هو ما ورد عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «من حوسب عذب
الصفحه ٣٤٩ : المفسرون في أصحاب الأخدود ، فروي عن صهيب أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
قال : «كان ملك فيمن كان قبلكم