الصفحه ٨٧ :
أَرْسَلْناهُ
إِلى فِرْعَوْنَ) ملتبسا (بِسُلْطانٍ مُبِينٍ) (٣٨) بحجة واضحة (فَتَوَلَّى) أعرض عن
الصفحه ١٠٤ : في ذهن المخاطبين.
قوله : (وَلَقَدْ
رَآهُ)
اللام للقسم ، وقوله : (مرة) أشار بذلك إلى أن (نَزْلَةً
الصفحه ١٠٥ : ملكا قائما يسبح الله تعالى» وورد
أنه عليه الصلاة والسّلام قال : «ذهب بي جبريل إلى سدرة المنتهى ، وإذا
الصفحه ١٢٢ : ءَ آلَ
فِرْعَوْنَ) قومه معه (النُّذُرُ) (٤١) الإنذار على لسان موسى وهارون فلم يؤمنوا بل (كَذَّبُوا
الصفحه ١٢٦ : بمحذوف خبر المبتدإ الذي هو (الشَّمْسُ
وَالْقَمَرُ)
تقديره (يجريان). قوله : (بحساب) أشار بذلك إلى أن قوله
الصفحه ١٣١ : آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ) (٤٢) أي تضم ناصية كل منهم إلى قدميه من خلف أو قدام ويلقى في النار ،
ويقال
الصفحه ١٣٧ : لشأنهم بدخولهم النار (وَالسَّابِقُونَ) إلى الخير وهم الأنبياء مبتدأ (السَّابِقُونَ) (١٠) تأكيد لتعظيم
الصفحه ١٤٦ : جَحِيمٍ) (٩٤) (إِنَّ هذا لَهُوَ
حَقُّ الْيَقِينِ) (٩٥) من إضافة الموصوف إلى صفته (فَسَبِّحْ بِاسْمِ
الصفحه ١٥٦ :
إِلى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ)
أي سارعوا مسارعة المتسابقين إلى ما يوجب المغفرة وهي التوبة من الذنوب
الصفحه ١٨٥ : حاطب بن أبي بلتعة إلى ناس من المشركين من أهل مكة ، يخبرهم ببعض
أمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم
، فقال
الصفحه ٢٠٦ : أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْ لا) بمعنى هلا ، أو لا زائدة ولو للتمني (أَخَّرْتَنِي إِلى أَجَلٍ
الصفحه ٢١٥ : الشهود ، لأنه ربما يؤدي إلى أن يترك الشاهد مهماته ، ولما فيه
من عسر لقاء الحاكم الذي يؤدي عنده ربما بعد
الصفحه ٢٦٥ :
(وَيُؤَخِّرْكُمْ) بلا عذاب (إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى) أجل الموت (إِنَّ أَجَلَ اللهِ) بعذابكم إن لم
الصفحه ٢٨٠ : هال يهيل ، وأصله مهيول ، استثقلت الضمة
على الياء فنقلت إلى الهاء ، وحذفت الواو ثاني الساكنين لزيادتها
الصفحه ٢٩٦ : الدنيا بشدة
إقبال الآخرة (إِلى رَبِّكَ
يَوْمَئِذٍ الْمَساقُ) (٣٠) أي السوق ، وهذا يدل على العامل في إذا