الصفحه ٣٩٣ : يُكَذِّبُكَ) أيها الكافر (بَعْدُ) أي بعد ما ذكر من خلق الإنسان في أحسن صورة ، ثم رده
إلى أرذل
الصفحه ٤٠٧ : ، ثم استعمل
في الميل إلى الخير ، وأما الميل إلى الشر فيسمى إلحادا ، والحنيف المطلق هو الذي
يكون متبرئا
الصفحه ٤١٩ : لَتُسْئَلُنَ) حذفت
____________________________________
الوجهين راجع إلى أن المراد بالزيارة ،
إما الانتقال
الصفحه ٤٣١ :
بالمد (رِحْلَةَ الشِّتاءِ) إلى اليمن (وَ) رحلة (الصَّيْفِ) (٢) إلى الشام في كل عام ، يستعينون
الصفحه ٤٦١ : مقول العباد ، احتيج إلى تقدير قولوا فيما
قبله ، ليكون ما قبله من مقول العباد أيضا ، فتكون الفاتحة كلها
الصفحه ٤٦٤ : يكون ما بعد حرف المضارعة مضموما ، فإن ضم كتقوم امتنع كسر حرف
المضارعة ، لثقل الانتقال من الكسر إلى الضم
الصفحه ٨ : من الكاف) أي الداخلة على الموصول. قوله : (أي ليس
الأمر كذلك) أشار بذلك إلى أن همزة الإنكار للنفي
الصفحه ٢٤ : ) أصغوا لاستماعه (فَلَمَّا قُضِيَ) فرغ من قراءته (وَلَّوْا) رجعوا (إِلى قَوْمِهِمْ
مُنْذِرِينَ) (٢٩
الصفحه ٢٥ :
مِنْ
بَعْدِ مُوسى مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ) أي تقدمه كالتوراة (يَهْدِي إِلَى
الْحَقِ
الصفحه ٣٠ : ) بغير قتال (وَلكِنْ) أمركم به (لِيَبْلُوَا
بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ) منهم في القتال ، فيصير من قتل منكم إلى
الصفحه ٣٢ : إلى
الآخرة (وَالنَّارُ مَثْوىً
لَهُمْ) (١٢) أي منزل ومقام ومصير (وَكَأَيِّنْ) وكم (مِنْ قَرْيَةٍ) أريد
الصفحه ٣٧ :
جواب إذا (فَهَلْ عَسَيْتُمْ) بكسر السين وفتحها ، وفيه التفات عن الغيبة إلى الخطاب
أي لعلكم (إِنْ
الصفحه ٥٢ : جارية ، فأخذ صفية بنت حيي ، فجاء رجل إلى النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله ، أعطيت دحية صفية
الصفحه ٦٢ : وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ) (٥) لمن تاب منهم ونزل في الوليد بن عقبة ، وقد بعثه النبي صلىاللهعليهوسلم إلى
الصفحه ٦٩ : قُلُوبِكُمْ) إلى الآن لكنه يتوقع منكم (وَإِنْ تُطِيعُوا
اللهَ وَرَسُولَهُ) بالإيمان وغيره (لا يَلِتْكُمْ