الصفحه ١٥٠ : القرآن (لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ
الظُّلُماتِ) الكفر (إِلَى النُّورِ) الإيمان (وَإِنَّ اللهَ بِكُمْ) في إخراجكم
الصفحه ١٥٨ : قَوِيٌّ
عَزِيزٌ) (٢٥) لا حاجة له إلى النصرة ، لكنها تنفع من يأتي بها (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً
الصفحه ١٦٩ : (وَاللهُ خَبِيرٌ بِما
تَعْمَلُونَ) (١٣) (أَلَمْ تَرَ) تنظر (إِلَى الَّذِينَ
تَوَلَّوْا) هم المنافقون
الصفحه ١٧٣ : ) مساكنهم بالمدينة (لِأَوَّلِ الْحَشْرِ) هو حشرهم إلى الشام ، وآخره أن أجلاهم عمر في خلافته
إلى خيبر (ما
الصفحه ١٩٧ : أَنْصارِي إِلَى اللهِ) أي من الأنصار الذين يكونون معي متوجها إلى نصر الله (قالَ الْحَوارِيُّونَ نَحْنُ
الصفحه ١٩٩ :
المبعوث فيهم النبي صلىاللهعليهوسلم على من عداهم ممن بعث إليهم وآمنوا به من جميع الإنس
والجن إلى يوم
الصفحه ٢٢٤ : متكىء على رمال حصير قد أثر في جنبه ، فقلت : يا
رسول أطلقت نساءك؟ فرفع رأسه إلي وقال : لا ، فقلت : الله
الصفحه ٢٣١ :
لغيرهنّ (مِنْ تَفاوُتٍ) تباين وعدم تناسب (فَارْجِعِ الْبَصَرَ) أعده إلى السماء (هَلْ تَرى) فيها
الصفحه ٢٧٨ :
قَلِيلاً) (٢) (نِصْفَهُ) بدل من قليلا ، وقلته بالنظر إلى الكل (أَوِ انْقُصْ مِنْهُ) من النصف
الصفحه ٢٨١ : المخوّفة (تَذْكِرَةٌ) عظة للخلق (فَمَنْ شاءَ اتَّخَذَ
إِلى رَبِّهِ سَبِيلاً) (١٩) طريقا بالإيمان والطاعة
الصفحه ٢٨٢ : القيام فيه ، إلا بقيام
جميعه ، وذلك يشق عليكم (فَتابَ عَلَيْكُمْ) رجع بكم إلى التخفيف (فَاقْرَؤُا ما
الصفحه ٢٩٥ : ) حسنة مضيئة (إِلى رَبِّها
ناظِرَةٌ) (٢٣) أي يرون الله سبحانه وتعالى في الآخرة (وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ
الصفحه ٣١٧ : يشفعوا لمن ارتضى (ذلِكَ الْيَوْمُ الْحَقُ) الثابت وقوعه وهو يوم القيامة (فَمَنْ شاءَ اتَّخَذَ إِلى
الصفحه ٣٥٠ : ء بالغلام فقيل
له : ارجع عن دينك فأبى ، فدفعه إلى نفر من أصحابه فقال لهم : اذهبوا به إلى جبل
كذا وكذا
الصفحه ٣٥٤ : مؤمنا ، وكل الله به مائة وستين ملكا ، يذبون عنه كما
يذب عن قصعة العسل الذباب ، ولو كان العبد إلى نفسه