الصفحه ١١١ : ،
فلا يكون مضمون الجمل في الصحف على الثاني (إِلى رَبِّكَ
الْمُنْتَهى) (٤٢) المرجع والمصير بعد الموت
الصفحه ١٥٤ :
الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها) بالنبات ، فكذلك يفعل بقلوبكم ، بردّها إلى الخشوع (قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآياتِ
الصفحه ٣٢٠ :
عِظاماً
نَخِرَةً) (١١) وفي قراءة ناخرة بالية متفتتة نحيا (قالُوا تِلْكَ) أي رجعتنا إلى الحياة
الصفحه ٣٤٥ : إِنَّكَ كادِحٌ) جاهد في عملك (إِلى) لقاء (رَبِّكَ) وهو الموت (كَدْحاً فَمُلاقِيهِ) (٦) أي ملاق عملك
الصفحه ٣٦٣ : اعتبار (إِلَى الْإِبِلِ
كَيْفَ خُلِقَتْ) (١٧) (وَإِلَى السَّماءِ
كَيْفَ رُفِعَتْ) (١٨) (وَإِلَى الْجِبالِ
الصفحه ٣٦٨ : لَبِالْمِرْصادِ) فكأنه قيل : إن الله لا يرضى من عباده إلا الطاعة
والإخلاص ، لما في الحديث : «إن الله لا ينظر إلى
الصفحه ٣٧١ : المؤمنة (ارْجِعِي إِلى
رَبِّكِ) يقال لها ذلك عند الموت ، أي ارجعى إلى أمره وإرادته (راضِيَةً) بالثواب
الصفحه ٤١٠ : يَصْدُرُ
النَّاسُ) ينصرفون من موقف الحساب (أَشْتاتاً) متفرقين ، فآخذ ذات اليمين إلى الجنة ، وآخذ ذا الشمال
الصفحه ٤٢٨ : ، ويقال :
كانت الأفيال اثني عشر فيلا ، فأقبل نفيل إلى الفيل الأعظم ثم أخذ بأذنه وقال له :
ابرك محمودا
الصفحه ١٠ : يَخْسَرُ
الْمُبْطِلُونَ) (٢٧) الكافرون أي يظهر خسرانهم بأن يصيروا إلى النار (وَتَرى كُلَّ أُمَّةٍ) أي أهل
الصفحه ١٦ : : الشاهد موسى ، وشهادته ما في التوراة من نعته صلىاللهعليهوسلم. قوله : (أي عليه) أشار بذلك إلى أن مثل صلة
الصفحه ٣١ :
(أَعْمالَهُمْ) (٤) (سَيَهْدِيهِمْ) في الدنيا والآخرة إلى ما ينفعهم (وَيُصْلِحُ بالَهُمْ
الصفحه ٣٥ : (فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا
إِلهَ إِلَّا اللهُ) أي دم يا محمد على علمك بذلك النافع في القيامة (وَاسْتَغْفِرْ
الصفحه ٤٨ : ) المذكورين اختبارا (سَتُدْعَوْنَ إِلى
قَوْمٍ أُولِي) أصحاب (بَأْسٍ شَدِيدٍ) قيل : هم بنو حنيفة أصحاب اليمامة
الصفحه ١٢١ :
الحجارة الواحد دون ملء الكف فهلكوا (إِلَّا آلَ لُوطٍ) وهم ابنتاه معه (نَجَّيْناهُمْ
بِسَحَرٍ) (٣٤