الصفحه ١٣٠ : كونها ملكا طلقاً له بمشاركة الإمام
عليهالسلام والسادة إياه في ذلك المال ـ أعني به الشياه ـ ومن
الواضح
الصفحه ١٣٢ : فاضل المئونة من جهة انه صار ملكا لغيره. ومن الواضح ـ جداً ـ انه لا
دخل في ذلك لوجود الخطاب بإخراج
الصفحه ١٣٦ :
، فالمنافاة إنما هي بين متعلقيهما من ناحية عدم قدرة المكلف على الجمع بينهما.
ومن الواضح ان هذه المنافاة ترتفع
الصفحه ١٣٩ : حالتي وجوده وعدمه. ومن
الواضح جداً ان ما لا اقتضاء فيه لا يزاحم ما فيه الاقتضاء.
أو فقل : ان
اقتضا
الصفحه ١٥٥ : ، ولكنه عصى ولم يأت به في الآن الأول فمن الواضح ان
مجرد تركه في ذلك الآن وعدم الإتيان به فيه لا يوجب سقوطه
الصفحه ١٦٢ : كانا متساويين ، وعن إطلاق واحد منهما
إذا كان أحدهما أهم من الآخر.
ومن الواضح
جداً انه لا فرق في القول
الصفحه ١٦٦ :
مترتباً على عصيان الخطاب بالأهم وترك متعلقه. ومن الواضح ان هذا إنما يعقل
فيما إذا لم يكن المهم
الصفحه ١٧٢ : مطلقاً ـ ومن الواضح ان كل خطاب
يستحيل وصوله إلى المكلف صغرى أو كبرى يستحيل جعله من المولى الحكيم.
وعلى
الصفحه ١٧٥ : طلب الجمع بين الضدين من اجتماع
الأمرين في زمان واحد. ومن الواضح انه لا يفرق في ذلك بين ان يكون الأمر
الصفحه ١٩١ : طلب المهم على
تقدير عصيان الأمر بالأهم وترك متعلقه ـ طلب الجمع. ومن الواضح جداً انه
الصفحه ١٩٨ : انما هو بفرشه ، وباللباس بلبسه. وهكذا. ومن الواضح جداً ان
الانتفاع بالآنيتين ظاهر في استعمالهما في
الصفحه ٢٠٥ : فعل ومصلحة أخرى في فعل آخر
مضاد له. وهكذا.
ومن الواضح
جداً ان الأمر في هذا النوع من التزاحم بيد
الصفحه ٢٠٨ : والحكومة ، ضرورة ان مفاده ثبوت الحكم على
تقدير تحقق موضوعه خارجاً.
ومن الواضح ان
نفي الحكم بانتفاء موضوعه
الصفحه ٢١٥ : في ظرف
الامتثال والإطاعة ، كما اعترف ـ قده ـ بذلك. ومن الواضح انه لا يفرق في هذا بين ان
يكون التزاحم
الصفحه ٢٢٨ : إلى جزئيتها وشرطيتها ، وليست
بأوامر نفسية. ومن الواضح جداً ان المزاحمة لا تعقل بين الأوامر الإرشادية