الصفحه ١٩٥ : ء اختياره قد ارتكب مقدمة محرمة. ومن
الواضح ان ارتكابها لا يضر بصحته أبداً.
فالنتيجة هي
صحة الوضوء أو الغسل
الصفحه ٢٢٠ : واحدة وهي عدم تمكن
المكلف من الجمع بين التكليفين المتوجهين إليه في ظرف الامتثال. ومن الواضح انه لا
يفرق
الصفحه ٢٣٦ : ، غاية الأمر مع الطهارة الترابية دون
المائية.
ومن الواضح
جداً انه لا يفرق في التمكن من الصلاة في الوقت
الصفحه ٢٨٥ :
الغسل لصلاة الظهر ومعه لا محالة يكون فاقداً له بالإضافة إلى العصر. ومن الواضح
ان وظيفة الفاقد هي التيمم
الصفحه ٥ :
ضده.
ومن الواضح ان
البحث عن تلك الجهة لا يختص بما إذا كان الوجوب مدلولا لدليل لفظي ، بل يعم الجميع
الصفحه ٩ : وهو الّذي له دخل في فعلية تأثير المقتضى. ومن الواضح ان العلة التامة لا
تتحقق بدون شيء من هذه المواد
الصفحه ١١ :
الواضحات خصوصاً عند المراجعة إلى الوجدان ، فان الإنسان إذا لم يشته أكل طعام
فعدم تحققه يستند إلى عدم
الصفحه ١٣ : المعاندة
والمنافاة ، مع ان بطلان ذلك من الواضحات فلا يحتاج إلى مئونة بيان وإقامة برهان.
ونلخص ما أفاده
الصفحه ١٦ : والتقارن ، ومن الواضح انه
لا صلة لكلا الموردين بالمقام ، وهو ما إذا كان هناك مقتضيان كان كل واحد منهما
الصفحه ٢٢ : متحد مع المقارن في
الزمان مقارن لتحقق ملاك التقارن فيه ، وهذا من الواضحات فلا يحتاج إلى مئونة
بيان
الصفحه ٢٧ :
التامة من المقتضى والشرط وعدم المانع ، ومن الواضح ان توقف وجود المعلول
على جميع اجزاء علته ومنها
الصفحه ٣١ : .
فالنتيجة : ان
احتياج الأفعال الاختيارية إلى الإرادة والاختيار من الواضحات الأولية فلا يحتاج
إلى مئونة بيان
الصفحه ٣٢ : فلأن الأشياء على ضوء هذه النظرية تستغني
في بقائها عن المؤثر ، ومن الواضح انها نظرية خاطئة لا تطابق
الصفحه ٣٥ : ء الكونية. وقد صارت عمومية تلك القوة
في يومنا هذا من الواضحات. وقد أودعها الله سبحانه وتعالى في صميم هذه
الصفحه ٣٩ : في ذمة
المكلف وإبرازه في الخارج بمبرز يستلزم اعتبار الآخر في ذمته أيضاً.
ولكن من الواضح
جداً : انه