الصفحه ٦٥ : فادعوني فأنا وليه وترك حظه فقال : وأيّكم ما ترك مالا
فليورّث عصبته من كان » (١).
وقال البدر العيني
بشرح
الصفحه ١٨٠ : إسحاق عن حبشي بن جنادة. قال يحيى بن آدم : وكان
قد شهد حجة الوداع ـ قال قال رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ٢٠٥ :
من أين أبغضت
عليا الرضا
وأحمد قد كان
يرضاه
من الذي أحمد من
الصفحه ٢٧٩ :
آتيك. قال : فلم أزل كذلك حتى أضاء الفجر ، فجاء النبي صلّى الله عليه وسلّم وأنا
قائم فقال : ما زلت على
الصفحه ٧٦ : يساعد شيء
منها إرادة غير معنى الأولوية كما عرفت. وأما مثاله : صلّ عند الشفق. فلا يطابق
الممثل له بوجه ما
الصفحه ٧٩ :
(١٠)
حديث الغدير بلفظ :
من كنت أولى به من نفسه فعلي وليّه
الصفحه ٦٨ : قال ابن تيمية : « والنبي صلّى الله عليه وسلّم لم يقل : من كنت واليه فعلي
واليه ، وإنما اللفظ : من كنت
الصفحه ١٩٩ :
عشر رجلا فشهدوا
أنهم سمعوا رسول الله يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه.
زيادة تقرير : نقل
الامام
الصفحه ٥١ :
منعك من نصره ، إذ تربّصت به ريب المنون وكنت في أهل الشام وكلّهم تابع لك فيما
تريد؟ قال له معاوية : أو
الصفحه ١٣٥ :
: اللهم اشهد. ثم قال يا أيها الناس ألا تسمعون ، ألا فإنّ الله مولاي وأنا أولى
بكم من أنفسكم ، ألا ومن كنت
الصفحه ٢٩ :
الله صلّى الله عليه وسلّم يوم غدير خم يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه. الحديث.
فقال
علي لأنس بن مالك
الصفحه ٢٦٠ : هذا
الكتاب على « ان أبانا عليا كان الوصي والامام ».
وجاء في جواب
المنصور قوله : « ولقد طلب بها أبوك
الصفحه ٣٨ : المراد من حديث الغدير
إيجاب المحبة والمودة له ، بل كان المراد أمرا جليلا عظيما وقد أنكره أكثر الأصحاب
الصفحه ٢٧٢ : تهذيب الكلام ) فإنه قال :
[ ولما تواتر من قوله صلّى الله عليه وسلّم : من
كنت مولاه فعلي مولاه ، وأنت
الصفحه ٣٩ : الخلافة
ردّا على من نازعه فيها كما تقدم ، فسكوته عن الاحتجاج بذلك إلى أيام خلافته قاض
على كلّ من له أدنى