الصفحه ٢٩٨ : نزكّي ، فأتيته ولا آلوه
نصحا ، فقلت : يا خليفة رسول الله تألّف الناس وأرفق بهم. فقال : جبار في الجاهلية
الصفحه ٣١٠ : ـ اختلافهم في سبب الحديث دليل الاختلاق
هذا ، ولقد اضطرب
أهل السنة في بيان سبب حديث الغدير فذكروا وجوها
الصفحه ٣٢٣ :
أقول
: فيكون تأويل حديث
الغدير وصرفه عن معناه الظاهر فيه ، وكذا أشعار أمير المؤمنين وحسان وقيس بن
الصفحه ٣٦ :
الرحمن الجامي في ( شواهد النبوة ) من دعاء الامام عليهالسلام على من كان يكتب بأخباره إلى معاوية فعمي
الصفحه ٤٣ : نورد استدلال أمير المؤمنين بالنص على إمامته في
أيام أبي بكر من روايتهم ، فقد روى أسعد بن ابراهيم بن
الصفحه ٥٠ :
ذلك » (١).
وفي ( زين الفتى )
عنه : « فقمت وكان في نفسي شيء ، فلقيت زيد بن أرقم فأخبرته بما قال
الصفحه ٦٦ :
الحاضر من
المؤمنين أن يبذل نفسه دونه » (١).
وقال المنّاوي : «
أنا أولى بالمؤمنين من أنفسهم في
الصفحه ٩٣ :
أخرج
البخاري في ( صحيحه ) الحديث التالي : « حدثني إبراهيم بن المنذر ، قال نا محمد بن
فليح ، قال
الصفحه ١٢٩ : الروافض ) هذا
الحديث عن ( الصواعق ) فحرّفه ونقصه.
وهذا الحديث قد
ذكر فيه ( المولى ) أربع مرات في سياق
الصفحه ١٣٤ : محمدا عبده ورسوله وجنته حق وناره حق ، وأن الموت حق وأن
البعث حق بعد الموت ، وأن الساعة آتية لا ريب فيها
الصفحه ٢١٠ :
وحدة ذكائه وفطنته
، وله مشاركة في العلوم ومعرفة بالتواريخ ، وكان من محاسن الزمان وتواريخ الأيام
الصفحه ٢٢٥ :
لأمر دنيوي كقرابة
أو إحسان أو نحوه فلا تناقض في ذلك ولا امتناع ، فمن اعترف بأن أفضل هذه الأمة بعد
الصفحه ٢٣٥ :
، وعهد إلى المستظهر أحمد ابنه. وتوفي في المحرم سنة ٨٦. ثم بايع المستظهر لابنه
أبي المنصور المفضل وخرجت
الصفحه ٢٣٦ : مولاه. أي في وقت خلافته
وإمامته » (١).
فهم يعترفون
بدلالته على الامامة والخلافة ، وهذا يبطل تأويل
الصفحه ٢٧٨ :
سنة ٧٦٩. أرخها
السخاوي في ذيل دول الإسلام ».
وذكر في ( كشف
الظنون ) كتاب ( آكام المرجان ) بقوله