الصفحه ٢٨٢ :
( للدهلوي ) من
رفع اليد عن هذا الوجه الذي ذكره أو الالتزام بما يترتب عليه.
(٧) التشكيك في دلالة
الصفحه ٢٨٧ : المفسّرون في تفسير الآية ، كذلك غفل أو تغافل
عما قاله المحدّثون وشرّاح الحديث : كالعراقي ، والعيني
الصفحه ٣٢٢ : هو الشأن بالنسبة إلى كلام الله وكلام الرسول ، فإنها جميعا
تحمل على ما هي ظاهرة فيه.
أقول
: لقد ورد
الصفحه ٣٥ :
يجري مجراه في
الجمع والتصنيف وفهم الحديث ... ولد سنة ٣٥٠. ومات سنة ٤٣٢ ... » (١).
وقال جمال
الصفحه ١٦٣ :
أخرج
أبو العباس ابن عقدة في ( كتاب الولاية ) قائلا : « حدثنا مثنى بن القاسم الحضرمي
، عن هلال بن
الصفحه ١٩٨ :
وقد أورد الشيخ
بهاء الدين العاملي هذه الأشعار في كشكوله.
وينقل عن الشيخ
المذكور أيضا أنه كان
الصفحه ٢٠١ : سبط ابن الجوزي في كتابه ( تذكرة خواص الأمة في معرفة الأئمة ) الذي نقل عنه
ابن حجر في ( صواعقه
الصفحه ٢٠٣ : المعتل الذي لا ينصرف.
« والسابع »
المتولي لضمان الجريرة وحيازة الميراث. وكان ذلك في الجاهلية ثم نسخ
الصفحه ٢١٧ : وعدوّهما لي عدو ، وهذا يقتضي كونهم على
الصواب وأنّهم ملازمون الكتاب حتى لا يحكمون بخلافه. وفيه أجلى دلالة
الصفحه ٢١٨ :
إماما ، وتفصيل
ذلك مودع في موضعه.
ومنها ـ قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : من
كنت وليه فهذا وليه
الصفحه ٢٣٣ : (
الدهلوي ) في مقابلة ما فهمه الشاعر الصّحابي حسّان بن ثابت من حديث الغدير ، وقال
على لسان النبي
الصفحه ٢٣٨ : حديث خوخة أبي بكر ، فإنّه لم يجد بدّا من الاعتراف بذلك فصرح
بأنه « لا ينهض في الدلالة ، وإنما بانضمام
الصفحه ٢٦٤ :
قوله عز وجل : ( الْيَوْمَ
أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ )
في واقعة غدير خم قال : « الحمد لله على
الصفحه ٢٨٤ : نظم هذا الكلام وتناسق أجزائه وجمله
يكون في صورة إرادة معنى الامامة والأمارة منه كما عرفت من المباحث
الصفحه ٢٩٧ :
في لزوم المحبة
ووجوب المودة ، وإن محبة علي عليهالسلام تأتي في المرتبة الرابعة ، فهذا من جهة