الصفحه ٢٢٤ :
الأكثرية في
الفضيلة والشرف الديني ، فمن كان أفضل كان أولى بالمحبة والتعظيم ، ودلالة التعظيم
على
الصفحه ٢٥١ :
بل إنه يدري
فالمصيبة أعظم ...
١١ ـ طعن ابن الجوزي في أبي نعيم
ولقد بالغ الحافظ
ابن الجوزي في
الصفحه ٢٨٦ : لمّا كانت مأخوذة من الآية المباركة ، وقد عرفت دلالتها على
الأولوية بالتصرف في عامة الأمور حسب تصريحات
الصفحه ٣٩ : مناقشات ابن روزبهان والفخر الرازي في نهاية العقول ـ ، وثبت أن
هذا الاستشهاد كان على أمر عظيم جليل أنكره
الصفحه ٦٤ : همام عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلّى
الله عليه وسلّم : أنا أولى الناس
بالمؤمنين في كتاب الله عز
الصفحه ٦٥ : النبي عند نزول هذه الآية ماله في ذلك من الحظ ، وإنما ذكر ما هو عليه فقال : وأيكم
ما ترك دينا أو ضياعا
الصفحه ٨٨ :
بصراحة ، لأنه
صلىاللهعليهوآلهوسلم قال هذا
الكلام في ذلك الحشد العظيم من الناس ، وفي يوم ما اتى
الصفحه ١٨٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : من
كنت وليّه فعلي وليّه ، ومن كنت إمامه فعلي إمامه » (١).
وهذا الحديث أيضا
صريح في المطلوب
الصفحه ١٩٢ :
إلى الطاعة
فأجابوه. وقال بعض المفسرين في قوله تعالى : ( وَإِذْ أَسَرَّ
النَّبِيُّ إِلى بَعْضِ
الصفحه ٢١٩ : ( الدهلوي ) الذي يقتدي به ويعتقده جمع كثير وجم غفير من
أهالي هذه الديار في رسالته التي صنّفها في بيان حقيقة
الصفحه ٢٢٩ : (
المحبة ) ولم يوضّح مراده من هذه المحبة ، وأنه هل يحمل ( المولى ) على ( المحب )
أو ( المحبوب )؟! والسبب في
الصفحه ٢٣٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان يخشى من تكذيب القوم إيّاه ، فقد عرفت سابقا صلىاللهعليهوآلهوسلم في حديث : «
رأيت الناس
الصفحه ٢٣٧ : القاري بشرح
حديث : « لا تبقين في المسجد خوخة إلاّ خوخة أبي بكر » قال : « قال التوربشتي :
وهذا الكلام كان
الصفحه ٢٥٠ : يقفوا لها على أصل حتى يروونها ، وإما وقفوا لها على أصل لكن رأوا فيه علة
أوجبت ترك جميع تلك الأحاديث
الصفحه ٢٥٩ : مِنَ الْأَرْضِ ذلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيا وَلَهُمْ فِي
الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ. إِلاَّ