الصفحه ٢٤٧ :
الحديث السادس فيه
: « إن القاعدة المقررة لدى أهل السنة هي : إن كل حديث رواه بعض أئمّة فن الحديث
في
الصفحه ٢٦١ : فيهم » (١).
هذا ، وقد روى هذه
الكتب ابن الأثير وابن خلدون أيضا في تاريخيهما.
١٨ ـ طعن علماء أهل
الصفحه ٢٩١ :
فيه أحد من القوم
، ولا يكون ذلك الأمر إلاّ الخلافة والامامة.
ولو أنّ ملكا من
الملوك كان في سفر
الصفحه ٢٩٩ :
فإنّ صرف هذا
الاهتمام البالغ في بيان وجوب المودة المفضولة بهذه الكيفية ، وترك الاهتمام
بالمودة
الصفحه ٣٠٩ :
أمير المؤمنين عليهالسلام لنفسه جارية من
السبايا ، فذكر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في جوابه
الصفحه ٢٥٧ : الامارة والخلافة ، أو أن المراد مقام القطبية والامامة في الباطن ، بأن يكن
القيام في الناس بمعنى أن يأخذوا
الصفحه ٢٦٢ :
فقال الذهبي في (
محمد بن جعفر بن محمد بن علي ) : « تكلم فيه » وهذا نص كلامه : « محمد بن جعفر بن
الصفحه ٢٦٨ : ريب في
كون محبة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم مطلقة ، بمعنى وجوبها على كل الأحوال ومن جميع الوجوه وفي
الصفحه ٣٠٤ :
٦ ـ منع النبي خصوص بريدة من الوقوع في علي
لقد ذكر ( الدهلوي
) أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٢٤ :
٩ ـ « الامامة » رياسة في الدين والدنيا
وهذه « الامامة »
المصطلحة التي هي مرادفة « للخلافة » عند
الصفحه ١٨ : الجبلي
الشافعي ، من أهل بغداد ، شيخ ثقة صدوق ثبت كثير الحديث حسن التصنيف في عصره ،
أملى وحدّث عن عامة
الصفحه ٢٤ :
وسيأتي في الذي
بعد ما يؤخذ منه اسم أبيه وتمام نسبه » (١).
رواية الوصابي اليمني
وروى
إبراهيم
الصفحه ١٦٠ :
اعتبار ( معارج
النبوة ) و ( حبيب السير ) و ( روضة الصفا )
وإذ كان النقل في
هذا المقام من كتب
الصفحه ٢١٥ : خالد بن
راشد بن عبد الله بن سليمان بن زولاق ، الليثي مولاهم المصري ، كان فاضلا في
التاريخ وله فيه مصنف
الصفحه ٢٢٠ :
وتوجد ترجمة مطولة
أيضا للشيخ اسماعيل بن عبد الغني بن ولى الله الدهلوي في نزهة الخواطر وصفه في