الصفحه ١٩٧ : اين سر را
نداند او زنست » (١).
في هذه الأشعار :
إن حديث الغدير كان بأمر من الله عز وجل ، وإن
الصفحه ٢٨٠ : علمه صلّى الله عليه وسلّم عن طريق
__________________
(١) حسن السريرة في حسن السيرة ـ مخطوط.
الصفحه ١٦٩ :
وقد جمع في هذه
الخطبة بين « من كنت مولاه فعلي مولاه » وبين «
إنه سيد المسلمين وإمام الخيرة
الصفحه ٢٩٤ :
أقول :
ظاهر هذا الكلام أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وجد من صحابته تهاونا في الالتزام
والعمل
الصفحه ٢٦٧ :
« علي خليفتي عليكم في حياتي ومماتي ، فمن عصاه
فقد عصاني » ثم قالت لعائشة : وهل تشهدين بذلك يا
الصفحه ٢٨٨ :
ـ أي أولى بالتصرف
في أموره من نفسه ـ فعلي مولاه أي أولى بالتصرف في أموره منه؟ إن هذا الكلام في
الصفحه ٢٩٣ :
فإذا كان ما ذكره
نصا في أنه أفضل الناس كان إيجاب المودّة ـ مع هذا الاهتمام العظيم على الثلاثة
الصفحه ٢٤٦ :
الكتاب ( يعني
إزالة الخفاء ) ولمّا وقع الالتزام في هذه الرسالة بعدم التمسّك بغير روايات
الشيعة في
الصفحه ٢٥٢ :
الصحيح ، عيب على
مسلم إخراجه في الصحيح. وقال ابن حبان : منكر الحديث جدّا كان ممن يخطئ على الثقات
الصفحه ٢٧٥ : أنهم لم يصبح إماما لهم ،
فعلمنا أنه ليس المراد من المولى الامامة. لا يقال : إنه لمّا حصل الاستحقاق في
الصفحه ٢٩٥ :
ذكرها للأمة في
خلال حياته الكريمة لغرض التأكيد ، فإذا كان للتأكيد هذه الفوائد التي ذكرها (
الدهلوي
الصفحه ٤٤ : : يا ملائكة الله ارفعوا البساط ، فرفع وسرنا في الهواء ما شاء الله. ثم قال :
ضعونا لنصلّي الظهر ، فإذا
الصفحه ٦٣ :
فيه بالخصوص بقوله
تعالى دالا على أن الأمر أعظم من ذلك. ( النبي ) أي الذي ينبئه الله تعالى بدقائق
الصفحه ٢٠٨ :
وردّه وقبل الثياب.
قال : ودخلنا على
فاطمة بنت الحسين فقالت : هذا شاعرنا أهل البيت وجاءت بقدح فيه سويق
الصفحه ٢٢٦ :
أمّا حمل ( الأولى
) على الأولوية في جميع الأمور بسبب عدم تقييده بقيد فهو ثابت من كلمات كبار علما