الصفحه ٤٢ : عليهالسلام
في سكة بني النجار ، فسلّم عليه وصافحه وقال له : يا أبا الحسن أفي نفسك شيء من
استخلاف الناس إياي
الصفحه ٥٩ : مطلقا ، فإنّ هذه الجملة متّخذة
ـ كما اعترف ( الدهلوي ) ـ من الآية الكريمة في القرآن العظيم ... وهي تدل
الصفحه ٦٧ :
وأخرج
الطيالسي وابن مردويه عن أبي هريرة قال : كان
المؤمن إذا توفي في عهد رسول الله فأتى به النبي
الصفحه ٧٠ :
نستدلّ نحن
بالمقابلة الموجودة في حديث
الغدير بين ( من كنت مولاه فعلي مولاه ) و ( ألست أولى
الصفحه ٧١ : ؟ قالوا : بلى. قال : فإن هذا مولى من أنا مولاه ، أللهم
وال من والاه وعاد من عاداه (٢).
وفيه
عن عبيد الله
الصفحه ١١٧ :
وأخرج
الطبراني في المعجم الكبير حديث الغدير بلفظ يدل على المطلوب من وجوه ، وإليك نصه
كما في ( كنز
الصفحه ١٣٢ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ( وليا ) هو كونه ( متولي أمور المسلمين والمتصرف فيها )
كما عرفت من كلام
الصفحه ١٣٥ : . ثم قال :
أيها الناس إني فرطكم وأنتم واردون عليّ
الحوض حوض أعرض مما بين بصرى وصنعاء ، فيه عدد نجوم
الصفحه ١٥٢ :
ومن لم يكن [ علي
] مولاه فليس بمؤمن [ أخرجه ابن السمان في الموافقة ] » (١).
ورواه في ( ذخائر
الصفحه ١٦٤ :
حدثنا
القاضي أبو عبد الله الحسين بن هارون بن محمد الصيني إملاء في صفر سنة ٣٩٣ قال
حدثني أبو العباس
الصفحه ١٩٦ :
(٢)
أبو المجد مجدود بن آدم « الحكيم السنائي »
وقال أبو المجد
الحكيم السنائي في مدح سيدنا أمير
الصفحه ١٩٩ : أبو الحسن علي الواحدي في كتابه المسمى بأسباب النزول يرفعه بسنده إلى أبي
سعيد الخدري رضياللهعنه قال
الصفحه ٢٥٨ : الأولوية ، وليس في الآية شيء معيّن في ثبوت
هذه الأولوية ، فوجب حمله على الكلّ إلاّ ما خصّه الدليل ، وحينئذ
الصفحه ٢٩٢ : مودته في الأهمية والعظمة مرتبة لا تكفي معها مودته عليهالسلام من باب المودة في عموم المؤمنين ، بل
إن
الصفحه ٢٩٦ :
قوله :
« وإن من نظر في
القرآن والحديث لا يتفوه بمثل هذا الكلام الفارغ ... ».
أقول :
إن من