الصفحه ١٤٢ : الصلاة والسلام ، لأنه لو كان المراد من ( المولى )
في حديث الغدير هو الناصر أو نحوه لما كان لقوله
الصفحه ١٥٩ :
كثيرة ، ولم يرو
في شيء منها أن الصحابة هنئوه بما قال فيه.
ولو كان المراد
مجرّد كونه ناصرا أو
الصفحه ١٧٠ :
العاشر
: قوله «
سادة أهل الأرض » صريح في الأفضلية.
الحادي
عشر : قوله «
هؤلاء الهداة المهتدون
الصفحه ١٩٣ : ورضى وتحكيم ، ثم بعد هذا غلب الهوى حبا
للرئاسة وعقد البنود وخفقان الرايات وازدحام الخيول في فتح الأمصار
الصفحه ٢٢٧ : هم أهل
هذا الشأن وعليهم الاعتماد في تحقق ذلك ، من كنت ناصره ومواليه ومحبه ومصافيه فعلي
كذلك
الصفحه ٢٢٨ : عليه القرائن والأخبار الأخرى ، لكن ( الدهلوي ) يناقش في دلالته على هذا
المعنى مع وجود هذه الأمور ، فكيف
الصفحه ٢٣٤ :
المؤمنين عليهالسلام من حديث الغدير ،
بل إنه طعن في تبليغ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وأدائه
الصفحه ٢٤٥ : لهذا الأمر وللقيام على
الناس بعده ، فإنّ عليا أعظم الناس خطيئة وجرما ، إذ ترك أمر رسول الله أن يقوم
فيه
الصفحه ٢٥٣ : آباؤنا وأمهاتنا ، إن كان ما تقولون من دين الله ثم لم يخبرونا به ولم
يطلعونا عليه ولم يرغبوا فيه ، ونحن
الصفحه ٢٦٣ : هذين
وأبويهما كان معي في درجتي يوم القيامة. قال الترمذي : لا نعرفه إلاّ من هذا الوجه
» (١).
وقال
الصفحه ٢٦٦ : الرافعي القزويني : « أبو عبد الله الرازي ـ حدّث بقزوين عن
محمد بن أيوب. قال ميسرة في المشيخة : ثنا أبو عبد
الصفحه ٢٨٣ :
وهو المطلوب.
قوله :
« فما الدليل على
هذا الحمل في هذا المورد؟ ».
أقول :
لا بدّ من حمل هذا
الصفحه ٢٩٠ : : كلّ نبي فهو أبو أمته ، ولذلك صار
المؤمنون إخوة. فإذن وقع التشبيه في قوله
: من كنت مولاه فعلي مولاه في
الصفحه ٣١٤ :
كثيرة في التفسير
والتصوف وغيرهما. توفي قبل الأربعين وسبعمائة بقليل » (١).
وقال محمود بن
سليمان
الصفحه ٢٦ :
حتى يردا علي الحوض.
نباني بذلك اللطيف الخبير. وذكر الحديث في قوله صلّى الله عليه وسلّم من كنت