الصفحه ٩٤ :
يأتي» و «حتّى أن تتّبع». وكذلك جميع ما في القرآن من «حتّى». وكذلك (وزلزلوا حتّى يقول الرّسول
الصفحه ٢٠٩ : «إن» وإن شئت جعلته رفعا
بفعل مضمر.
وقال (كيف يكون للمشركين عهد عند الله وعند
رسوله إلّا الّذين
الصفحه ٢١٢ : ».
وقال (ورحمة لّلّذينءامنوا منكم) [الآية ٦١] أي : وهو رحمة.
وقال (ألم يعلموا أنّه من يحادد الله ورسوله
الصفحه ٢٦٨ : رّسول الله وخاتم النّبيّين) [الآية ٤٠] أي : ولكن كان رسول الله وخاتم النبيين.
وقال (ادعوهم لأبآئهم
الصفحه ٦ :
، ولذلك أرسل كل رسول بلسان قومه ، وأنزل كتابه على لغتهم. وإنما احتيج إلى
التفسير ، لما سيذكر بعد تقرير
الصفحه ٨ : العرفان.
فإن قلت قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لكل آية ظهر وبطن ، ولكلّ حرف حدّ ، ولكل حد مطلع
الصفحه ١٨ : ابتدأته لم توقع عليه فعلا
من بعده فهو مرفوع ، وخبره إن كان هو فهو أيضا مرفوع ، نحو قوله (مّحمّد رّسول الله
الصفحه ٣٦ : (ومن يقنت منكن لله
ورسوله وتعمل صالحا نؤتها أجرها مرتين) فقال (يقنت) [الأحزاب : الآية ٣١
الصفحه ٥٣ : باب الدعاء
وهو قوله (يا آدم اسكن) [الآية ٣٥] و (يادم أنبئهم) [الآية ٣٣] و (يفرعون إنّى رسول
الصفحه ٦٧ : على
الأول ومنه ما يحمل على الآخر. وقال (الله ورسوله أحق أن
يرضوه) [التوبة : ٦٢] فهذا يجوز على الأول
الصفحه ٧٨ : ء وهي صحابية قدمت على رسول الله صلىاللهعليهوسلم مع قومها من بني سليم وأسلمت معهم. والخنساء هي أم
الصفحه ٩٦ : أنّه من
يحادد الله ورسوله فأنّ له نار جهنّم) [التوبة : ٦٣] وقوله (أنّه من عمل منكم
سوءا بجهلة ثمّ تاب
الصفحه ١٠٦ : (أفكلّما جاءكم رسول بما لا تهوى أنفسكم) [البقرة : الآية ٨٧] فهذا في القرآن والكلام كثير ، وهما زائدتان في
الصفحه ١٤٣ : يأمركم.
قال الله تعالى
(لمآءاتيتكم مّن كتب
وحكمة ثمّ جآءكم رسول مّصدّق لّما معكم لتؤمننّ به) [الآية ٨١
الصفحه ١٥٦ : . ولما أنشد رسول الله صلىاللهعليهوسلم
شعره قال : آمن لسانه وكفر قلبه ، ويروى أن النبي