الصفحه ٤٨ : تصغيره فنصبها جرّ ، ألا ترى أنك تقول : «جنّه» فتذهب
التاء. وقال (خلق السموات والأرض) و «السماوات» جرّ
الصفحه ٦٠ : بيتي مؤمنا) [نوح : ٢٨] و (بيتى) و (ولم يزدهم دعائي إلا
فرارا) [نوح : ٦] و (دعاءى إلّا) [نوح : الآية
الصفحه ٩١ :
٩٥ ـ وكلّ أخ مفارقه أخوه
لعمر أبيك
إلا الفرقدان (١)
ومثل
الصفحه ٩٢ : مثقلا مثل : «بختيّة» و «بخاتيّ»
فهو مثقّل. وقد قرأ بعضهم (إلّا أماني) [الآية ٧٨] فخفف وذلك جائز لأن
الصفحه ١٣٩ :
(للّذين اتّقوا) [الآية ١٥] فجر بهذه اللام الزائدة.
وقال (شهد الله أنّه لا إله إلّا هو والملئكة
الصفحه ١٤٧ : (إن) فلا يحتاج خبره إلى الاستفهام لأن خبرها مثل خبر
الابتداء. ألا ترى أنك تقول : «أزيد حسن» ولا تقول
الصفحه ١٦١ :
(يسلّموا) كل هذا معطوف على ما بعد حتى.
وقال (مّا فعلوه إلّا قليل مّنهم) [الآية ٦٦] فرفع (قليل
الصفحه ١٧٨ : » ، ولا أراه
إلّا من الجمع الذي ليس له واحد نحو «عباديد» و «مذاكير» و «أبابيل». وقال بعضهم :
«واحد
الصفحه ١٨٥ :
وقال (وما لكم ألّا تأكلوا ممّا ذكر اسم الله
عليه) [الآية ١١٩] يقول ـ والله أعلم ـ «وأيّ شيء لكم
الصفحه ٢٠٩ : الّتي
عن بين جنبيك تدفع (١)
لا ينشد إلّا
رفعا وقد سقط الفعل على شيء من سببه. وهذا قد ابتدىء بعد
الصفحه ٢٢٠ :
ومن سورة هود
قال (ألآ إنّهم يثنون صدورهم) [الآية ٥] وقال بعضهم (تثنوني صدورهم) جعله على «تفعوعل
الصفحه ١٧ : الملك ائتونى به) [يوسف : الآية ٥٠] همزة كانت من الأصل في موضع الفاء من الفعل ، ألا ترى
أنها ثابتة في
الصفحه ٣٩ : المتّقون) (٣٣) [الزّمر : الآية ٣٣].
وأما قوله (يخدعون الله والّذينءامنوا) [الآية ٩] ولا تكون المفاعلة إلا
الصفحه ٤١ :
المعروف فينا يعنّف (٢)
سمعناه ممن
ينشده من العرب هكذا.
وأما قوله (أنؤمن كماءامن السّفهاء ألا
الصفحه ٥٩ : الابتداء ولو قلت : «مررت برجل إمّا قاعد وإمّا
قائم» جاز. وهذا الذي في القرآن جائز أيضا ، ويكون رفعا إلا