الصفحه ٥٧ :
عنه مسئولا السّمع وما وعى والبصر وما وعى والفؤاد وما عقد عليه وعنه ع
ايضا فى قول الله انّ السّمع
الصفحه ٧٤ :
ادرك حسن الشّىء وقبحه ويحكم باستحقاق فاعله المدح فى الاوّل والذّم فى
الثّانى الّا انّه لا يحكم
الصفحه ٩٨ : وان علم اجمالا وجب التديّن بثبوته فى الواقع والالتزام به على ما هو عليه
وانتظر لتوضيحه وان أريد به
الصفحه ٩٩ :
فلا ينفع لانّ الاصول تحكم فى مجاريها بانتفاء الحكم الواقعى فهى كالاصول
فى الشّبهة الموضوعيّة
الصفحه ١٠٣ :
لازم بحكم العقل اذا كان عن قصد اليهما فانّ ارتكاب ما هو مبغوض للمولى
قبيح عقلا ولو كان فى واقعتين
الصفحه ١٢٧ : الحرام من حيث كونه مردّدا
بينهما والّا فذاته معلومة
الامر الثّانى لا ريب فى انّ الأمارة الغير العلميّة
الصفحه ١٣٤ : فرض تسليم بعضها الأخر فيكفى فى المصلحة الزائدة على
مصلحة الايصال مجرّد رعاية الشارع التّسهيل النّوعى
الصفحه ١٦٧ :
يصير جزئيّا الّا بدخوله فى هذا اللباس فالايجاد الّذى تعلّق به الطلب لا
بدّ ان يفرض فعلا للمكلّف
الصفحه ٢١١ :
ان كان من جهة دخول جنابه عليهالسلام فى المجمعين او من جهة تشرّف الناقل بخدمته ع فلا اشكال
فى
الصفحه ٢١٣ :
والكلام الآتي فى الظهور الحاصل من امور خارجة عن نفس اللّفظ قوله (فالجواب امّا
علم الهدى فانّه ذكر
الصفحه ٢١٤ : اذ لا شكّ انّه
مستند الى اسبابه لا الى الأخبار كما انّ اللازم فى الإجماع المنقول على ما تقدّم
ذكره من
الصفحه ٢١٨ : عليهمالسلام فواجدة للجهة الاولى فقط وامّا اخبار الآحاد المرويّة
عنهم ع فلا بدّ فيها من احراز هذه الامور
الصفحه ٣٢١ :
وقوله
تعالى (فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ) الخ) وجه الاستدلال هو انّ التنازع بمعنى التردّد
الصفحه ٣٢٨ :
اليه من الحكم فى الواقع من اوّل الامر لا انّه يحدث الحكم فى مورده من حين
نهوضه عليه فاذا اخبر
الصفحه ٣٢٩ :
بالاحمال وامّا اذا علم بانّ فى موارد الطّرق احكاما واقعيّة بمقداره فلا
اشكال فى الانحلال غاية