الصفحه ٥٤٦ : جعلت هذا اللفظ دالّا على هذا المعنى أثر وضعه وجعله فى
الدلالة حيث انّه لم يكن دالّا عليه قبل الوضع
الصفحه ٥٦١ :
من طهارتك فشككت هو اليقين والشكّ المتعلّقان بشيء بل المركوز فى الاذهان
من اطلاق اليقين والشكّ هو
الصفحه ٦٠٨ : الحكمة او غيرها انّ وجوب الاكرام دائمىّ ومستمرّ فى
جميع الازمنة ثمّ شكّ فى وجوب اكرام نحويّ لاحتمال
الصفحه ٦١٢ : ء يتلو الوجه الاوّل فى الضّعف هو دفعه واضح إذ ليس الكلام
بدوا فى تشخيص الاركان وغيرها بل الغرض انّ العرف
الصفحه ٦٢٣ : للبقاء وعند الشكّ فى
ذلك يستصحب بقاء الامر ومن حيث توجّهه الى المطلوب منه يتمسّك باستصحاب الشغل
وبقاعدة
الصفحه ٦٢٤ :
عتق الرقبة مطلقا وخصوص المؤمنة لانقطاع البراءة السابقة بثبوت التكليف
يقينا فى الجملة ومن الواضح
الصفحه ٦٧٣ :
وان كان ما قام على حجيّة احدهما فى الجملة فهو ايضا لا يقتضى حجيّة غير
محتمل الترجيح حتّى يثبت
الصفحه ٦٩٤ :
فيهما جميع تلك الادلّة للزوم التبعيض فى الصّدور ولكن يجرى فيهما بعضها
كقوله ع بايّهما اخذت من باب
الصفحه ٣٤ : من باب الإرشاد
ومجرّد الكشف عن الواقع فلا يلاحظ فى التعبّد بها الّا الإيصال الى الواقع وعلى
الثّانى
الصفحه ٤٣ :
شكوك الركعات بالبناء على خصوص الاكثر وحكم فى باب الاستصحاب بالبناء على
الاقلّ وذلك لحكمة وهى بقا
الصفحه ١٠٤ :
ووجوب الامتثال ولزوم التناقض فى تجويز الشارع للارتكاب مع كون الحكم
الواقعى يكون من قبيل المقتضى
الصفحه ١٣٣ : من الجهل المركّب فلا ملازمة
بين الانفتاح وعدم الوقوع فى خلاف الواقع وعلى هذا يمكن ان تكون الأمارات
الصفحه ١٧١ :
القبح وامّا اقتضاء اللّطف عدم تعلّق الامر والطّلب بمورد وجد فيه المفسدة
أمّا الاوّل فلا نسلّم
الصفحه ٢٢٠ : المقصود ابتداء من عنوان الباب هو اثبات حجيّته فى مقام
التّخصيص وهذا كما ترى السّادس انّ مرجع البحث الى
الصفحه ٢٣٨ :
فيه اوّلا بانّه مسلّم لو دلّت الآية على جواز العمل بالخبر بمعنى
جواز اخذه دليلا ومتّبعا والالتزام