الصفحه ٦٣٧ :
يتوهّم ظهور الرواية الاولى فى المقصود ببيان انّ ترتّب الاثر على الامر الصادر
احسن من عدمه فيترتّب الاثر
الصفحه ٧٠٤ : والدّينار) اعلم انّه لا اشكال فى كون التعارض عموما من وجه ان
جعلنا الرّوايتين بمنزلة رواية واحدة وامّا ان لم
الصفحه ٦٣ : الْإِثْمِ وَالْعُدْوانِ) وامّا الأخبار فكثيرة بحيث يبلغ حدّ التّواتر منها ما
فى رواية هند السّراج عن ابى
الصفحه ٧١ : يدركها العقول الجزئيّة القاصرة البشريّة كما يدلّ عليه رواية أبان
الآتية والاخبار الكثيرة الواردة بمضمون
الصفحه ٧٧ : مثل هذا الاسهاء وعلّل فى تلك الرّوايات بانّه رحمة للأمّة
لئلّا يعير النّاس بعضهم بعضا انتهى ثمّ انّى
الصفحه ٧٨ : بطريق الالهام
فاوّل الواجبات هذا الاقرار اللّسانى بالشّهادتين على ما فى الروايات انتهى ملخّصا
ثمّ تصدّى
الصفحه ٧٩ : المقام التّاويل ايضا قوله (ما كان له على الله ثواب) وفى آخر الرّواية ولا كان من اهل الأيمان كذا فى الفصول
الصفحه ١٠٠ : والثلث ايضا وجعل الركعة
الواحدة قائما مقام الركعتين جالسا فيهما معا ومن لم يفت به فى مورد الرواية فلم
الصفحه ١١٠ : اجمع على خروجه وفى جامع المقاصد فى شرح قول الماتن والختان للرّجل
خاصّة اى دون المرأة للرواية لكن يرد
الصفحه ٢٠٢ : بظاهرها منها ما سبق من رواية عبد الاعلى حيث قال ع فى
جوابه هذا وشبهه يعرف من كتاب الله وما جعل عليكم فى
الصفحه ٢٠٩ : عند اعواز النّصوص كان لاجل ما اطّلعوا عليه من رجوع فتاويه
الى نقل الروايات بالمعنى ولا يتوهّم أنّ
الصفحه ٢١٦ : فتواه منزلة رواياته ولقوّة الظّن فى جانب الشهرة سواء كان
اشتهارا فى الرواية بان يكثر تدوينها او الفتوى
الصفحه ٢٣١ : الرّواية ليس الّا
كالاخبار بالجدار او العدالة واذا صحّ التعبّد بالموضوع الخارجى بلحاظ الاثر
الطبيعى فليس
الصفحه ٢٣٥ : عن دليل ولا
يصدق على من سمع رواية عن المعصوم او غيره بمجرّد ذلك انّه متفقّه ومن الواضح انّ
خبر الواحد
الصفحه ٢٤٢ : وجوب
قبول ما عندهم فتوى كان او رواية لظهور الامر فى الوجوب ولعدم كونه وجوبا نفسيّا
بل مقدّميا لانّه شأن