الصفحه ٥٩٥ :
عقليّة وهى الاستطاعة الملازمة للمستصحب قوله (كما اذا علم لاجل العلم الاجمالى
الحاصل بموت الخ) لا
الصفحه ٦٣٤ : فهنا شكّان ومشكوكان من غير ان يرتبط
احدهما بالآخر
قوله (حتّى يترتّب على وجوده الاستصحابى فتامّل) الظاهر
الصفحه ٦٣٥ : يصحّ فيما علم بارتفاعه او شكّ فى ذلك.
قوله
(لكنّه لا يتمّ الّا على الاصل المثبت) لا يخفى انّ الاصل
الصفحه ٦٤٠ :
ذلك ايضا مشكوكا فلا يشمله هذه الاخبار لدخوله تحت الغاية قوله (فيختصّ
الاستصحاب بما لا يجرى فيه
الصفحه ٦٧٣ : بل الدّليل على عدمه قوله (ومرجع التوقّف
ايضا الى التخيير اذا لم يجعل الاصل من المرجّحات) ظاهر العبارة
الصفحه ٦٨٧ : الصورة غير قابلة للسؤال ولا لبيان حكمها من الامام عليهالسلام مع فرض عدم السؤال فلا يمكن حمل قوله ع خذ
الصفحه ٧٠٧ :
قوله
(بعد معرفة انّ المناط كون احدهما اقرب) فانّ بعد معرفة المناط يكون التشخيص موكولا الى نظر
الصفحه ١٣ :
وجوب متابعة المقطوع ولزوم العمل به وطريقيّة القطع ذاتيّة لا تنالها يد
الجعل من غير فرق بين القول
الصفحه ١١٠ :
وامّا ادخاله الجنب بسبب الإجارة فالوجوه الثلاثة المتقدّمة جارية هنا بلا
فرق اصلا
قوله نعم لا
الصفحه ١٩٢ : العلم بالتّكليف سواء حصل الظّن
به او بعدمه ام لا مثل قوله تعالى لا يكلّف الله نفسا الّا ما آتيها
الصفحه ٢٠٧ : المدّعى
ثبوت حجيّة بدليل الانسداد الكبير هو الظّن الشخصىّ الفعلى وقول اللغوى لو افاد
الظّن لأفاده بالنّوع
الصفحه ٢١٠ :
قول الإمام ع فى اقوالها وليس هذه المسامحة مجازا فى الكلمة بل انّما هى
تصرّف عقلىّ من حيث انّ
الصفحه ٢٣٢ : الاشكال الاوّل لا اختصاص له بالقول بالموضوعيّة فى
جعل الطرق والامارات بل يجرى على القول بكون مفاد ادلّة
الصفحه ٢٤٤ : قوله (وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ
وَسَوْفَ تُسْئَلُونَ) قال ايّانا عنى ونحن اهل الذكر ونحن
الصفحه ٢٥٠ :
الضّابط كما فى قوله ع فى مرفوعة زرارة خذ بما يقول اعدلهما عندك واوثقهما
فى نفسك ويستفاد منه كون