الصفحه ٦٠٥ : بالعرض كما لو شكّ فى تقدّم احدى الجمعتين على
الاخرى مع العلم الاجمالى بتقدّم إحداهما قوله (والعلّامة
الصفحه ١٨٨ :
الاستصحاب بالنّظر الى شمول قوله صدّق العادل مثلا الّذى هو مستند اعتبار
الاخبار الظنّية الصّدور
الصفحه ٥٨٦ : شرعنا بالادلّة قوله (فانّ القول بالوجوه لو كان مانعا
عن الاستصحاب الخ) اعلم انّ الحسن والقبح الذاتى فى
الصفحه ٥٧ :
عنه مسئولا السّمع وما وعى والبصر وما وعى والفؤاد وما عقد عليه وعنه ع
ايضا فى قول الله انّ السّمع
الصفحه ٩٣ : ذلك الى الامّة ويعترفون بقوله علم مخبر يدلّ على صدقه
انتهى فانّ ظاهر هذا الكلام يدلّ على انّ القولين
الصفحه ٢٠٩ : الحجيّة ولا يكون هذا الانضمام من تمام السّبب.
قوله
(والّذى يقوى فى النّظر هو عدم الملازمة فانّ ثبوتها
الصفحه ٢٥٢ : محمّد بن عيسى من كتب يونس وحديثه لا يعتمد عليه ورأيت
اصحابنا ينكرون هذا القول ويقولون من مثل ابى جعفر
الصفحه ٣٤٥ : جعلناه
من الامارات وهذا من موارد تقديم الاصل على الامارة. قوله (ويستفاد هذا القسم من احاديث) العبارة
الصفحه ٥٢٧ : بمكان من الامكان والوقوع قوله (ويمكن ان يستفاد من كلامه السّابق
الخ) وهو قوله
والّذى نختاره ان ينظر فى
الصفحه ٦٠٩ :
العامّ من جهة التخصيص بالمجمل على القول بانّه يوجب اجمال العامّ قوله (بل لو لم يكن
هنا استصحاب لم
الصفحه ٦٩٥ :
الثانى قوله مع انّ حمل ظاهر الخ الثالث قوله وليت شعرى ما الّذى أراد
ويمكن ان يقال لمّا كان
الصفحه ٢٣٣ : التعبّد به فانّ المخبر به
بخبر الشيخ هو قول المفيد والمخبر به بخبر المفيد هو قول الصّدوق ولا اثر لقولهم
الصفحه ٤٥٣ : المحذور وقد تقدّم بعض الكلام فى معنى الرّواية.
قوله
(لانّ مرجعه الى الاخلال بالشرط نسيانا)
وذلك لانّ
الصفحه ٥٩٠ :
الْمُسْلِمِينَ) وقوله تعالى (قُلِ اللهَ أَعْبُدُ
مُخْلِصاً لَهُ دِينِي) وقوله تعالى (وَما خَلَقْتُ
الْجِنَّ
الصفحه ٦٣٧ : الطمأنينة ونحوها وهذا هو محلّ
الكلام.
قوله
(والاستدلال به يظهر من المحقّق الثّانى) لا يخفى انّ الضمير يرجع