الصفحه ٤٧٤ : الوقت لزم تكليف الغافل
وان كان بعده لزم التكليف بما لا يطاق قوله (وفهم منه بعض المدقّقين) هو المحقّق
الصفحه ٤٩١ : على المتامّل قوله
(من دون احراز عدم المانع ولو بالاصل محلّ تامّل فتامّل) لعلّ وجهه انّ عدم العلم
الصفحه ٤٩٣ :
يناسب الموضوع المنفىّ من الآثار والاحكام كما ينتقل الى الذّهن من قول لا
رجال نفى ما هو المطلوب
الصفحه ٥٠٤ : من
هذه الجهة وكون قوله ص لا ضرر ولا ضرار كبرى لقوله انّك رجل مضارّ فانّ قوله ص
انّك رجل مضارّ انّما
الصفحه ٥٠٥ : التوكّل ومنه التّوفيق.
فى الاستصحاب
قوله
(اسدّها واخصرها ابقاء ما كان) قد يشكل فى كونه اسدّ بعدم
الصفحه ٥٠٦ : عقليّا والمتوصّل به ما دلّ على
حجيّة هذا الظّن ولكن ستعرف بطلان الكلام الاخير قوله والمأخوذ من السنّة ليس
الصفحه ٥٠٨ : .
قوله
(الثالث انّ مسئلة الاستصحاب على القول بكونه الخ) الاستصحاب الجارى فى الاحكام الكليّة اى الشّبهات
الصفحه ٥١٥ : والعرف فى مثل اللّيل والنّهار يرى رفع
اليد عن الحالة السابقة من الرّافع فتامّل.
قوله
(منها صحيحة زرارة
الصفحه ٥٤٤ :
التشريعى كما يتحقّق الوجوب بانشائه ففى قول الشارع مثلا دلوك الشمس سبب لوجوب
الصّلاة يتحقّق سببيّته لوجوبها
الصفحه ٥٥٤ : حصول اسبابها ابتداء
او امضاء ولا وجه لما افاده قدسسره فتدبّر ولا يخفى انّ بناء على القول بكون الاحكام
الصفحه ٥٧٠ :
فيه وجهان مبنيّان على القول بحجيّة الاصول المثبتة وعدمها فانّ ترتيب آثار الشخص
على استصحاب الكلّى
الصفحه ٥٩١ : المستحقّ مائة بالضرب بالضّغث وعليه رواية رواها العيّاشى عن
أبي عبد الله عليهالسلام.
قوله
(الامر السّادس
الصفحه ٥٩٩ : فافهم انتهى وهذا في غاية الضعف فانّه يستلزم القول
باعتبار الاصل المثبت مط اذ ما من مورد الّا ويمكن فيه
الصفحه ٦٠٤ : فتدبّر
قوله (الّا ان يقال انّ الحدوث هو الوجود المسبوق) توضيحه انّه اذا اريد من الحدوث فيما كان موضوعا
الصفحه ٦٢٩ : قوله ع ينقضه
بيقين آخر فانّه لا شبهة فى كونه اعمّ فليكن قوله ع لا ينقض اليقين ابدا بالشكّ
كذلك فلا فرق