الصفحه ٢١٥ : ولو كان المبحوث عنه من الامور المتجدّدة وهو واضح قوله (ولا ممّا يندر
اختصاص معرفته) صحيح العبارة هكذا
الصفحه ٢٢٦ :
لانّ الكلام فى حجيّة الخبر فى الجملة مقابل السّلب الكلّى قوله (فلا مجال
لتوهّم تخصيص العامّ
الصفحه ٢٤٥ : الله عليهم فلا يتناول
سائر اهل العلم ولا يشمل الروايات والذّهاب إلى عدم الفرق بين قول الروات وقولهم
الصفحه ٢٤٦ : كان السائل من
اضرابهم لمعلوميّة جواز رجوع محمّد بن مسلم الى زرارة مثلا فى نقل رأى الامام
وحكاية قوله
الصفحه ٢٥٦ :
ويتعدّى منه الى غيره فتدبّر.
قوله
(كان ابعد عن الردّ فتامّل) الظاهر انّه اشارة الى انّ ما ذكره على تقدير
الصفحه ٢٧٤ : خالف احد هذا الحكم فلا مجال لدعوى وقوعه فى المفسدة والقول بانّ ترك
ما فيه المصلحة اقدام على المفسدة
الصفحه ٢٧٨ :
قوله
(وفيه انّ المرجوح المطابق للاحتياط) فيه انّه وان لم يكن العمل به حينئذ ترجيحا للمرجوح
الّا
الصفحه ٢٨٥ : قوله (بل وجب عليه العمل بظنّه فى تعيين
الحكم الواقعى) اى وجب عليه تخييرا بينه وبين العمل بالظنّ فى
الصفحه ٢٨٧ : لا اثر للحاظ
الأطراف مجموعا ام كلّ واحد منفردا فانّ اللّحاظ لا يغيّر الواقع قوله (اذ على الاوّل
يدّعى
الصفحه ٢٨٩ : ثبوته فى الامارات الأخر ثانيا قوله (فقال بعضهم فى
توضيح لزوم الأخذ بمظنون الاعتبار) هو الشيخ المحقّق
الصفحه ٢٩١ : المعنى لحجيّة الظنّ وان كان فى الحقيقة تبعيضا فى الاحتياط الكلّى ولعلّ قوله
فافهم اشارة الى هذا فتدبّر
الصفحه ٢٩٦ : الآتية فيها وانّما أتى بلفظة كلّها ليشمل صورتى المقلّد
فى الحقّ قوله
(ثمّ ذكر الباقى وقال انّ حكمها يظهر
الصفحه ٢٩٨ : فعدم الوهن وكونه بحكم العقل او العرف فالوهن قوله (فتأثير الظّن
بالخلاف فى القدح فى حجيّة الظواهر) اى
الصفحه ٣٠٣ : البراءة فافهم قوله (وهذان القيدان اصطلاحان من الوحيد
البهبهانى) نقل عن فوائده الجديدة المجتهد والفقيه
الصفحه ٣١٠ : التوبة ويشهد بهذا الآيات والرّوايات فلا وجه للقول بان
توقّف الاضلال بمعنى الخذلان على البيان لا يستلزم