الصفحه ٦٦٨ :
السابق كان ثابتا لمن لم يختر
قوله (فانّ احتمال تعيين ما التزمه قائم بخلاف التخيير الواقعىّ فتامّل) وجهه
الصفحه ٦٨١ : المرجّحات فكان المناسب ان يجيب ع بانّ الامر بيد
المدّعى وان القول قول من اختاره حكما هذا ويمكن دفع الاشكالات
الصفحه ٦٨٢ : كما اشار اليه فى المتن قوله (اللهمّ الّا ان
يمنع ذلك فانّ الراوى اذا فرض الخ) لا يخفى انّ هذا التعليل
الصفحه ٦٩٧ : ويكون المصلحة
حينئذ فى نفس التكليف لا فى المكلّف به كما لا يخفى قوله (فان قلت اللّازم من ذلك) والغرض انّ
الصفحه ٥٥ : القبح عنه وثانيا أنّ القول باستقلال حكم العقل فى
ادراك الحسن والقبح لا يجتمع مع القول بانّهما قد يكونان
الصفحه ٥٦ :
التجرّى بالنّية ومجرّد القصد الى المعصية وان لم يكن معصية قوله (من حيث الفعل
المتجرّى فى ضمنه
الصفحه ٧٨ : الفطريّة الّتى وقعت فى القلوب بالهام فطرىّ الهى وذلك نظير قول
الحكماء انّ الطفل معلّق على ثدى امّه بالهام
الصفحه ٩٤ : الاوّل ويكون تصرّف كلّ
من البائع والمشترى فى ملكه ولا يلزم حينئذ مخالفة للعلم التّفصيلى اصلا قوله (احدها
الصفحه ١٠٢ : المذكور الى القول بالتخيير الظاهرى غير مفيد قطعا لما عرفت
من انّ الالتزام بالتخيير ايضا لا بدّ من دليل
الصفحه ١٠٣ : من حيث حصول المخالفة
العمليّة تدريجا وهذا لا ينافى القول بعدم حرمة المخالفة الالتزاميّة بذاتها
الصفحه ١٠٩ : تقدير من وجوده وعدمه الّا على القول بالأصل المثبت وما نحن
فيه من هذا القبيل لانّ اصالة عدم كونه جنبا لها
الصفحه ١٢٠ : لعدم توقّفه على القول به بخلاف الوجه الثانى فانّه
مختصّ بغيرهم قوله
(فالاولى ان يقرّر هكذا انّا لا نجد
الصفحه ١٩٧ : البلاغة
هو موافقة الكلام الفصيح لمقتضى المقام وهو لا يعلم الّا بمعرفة المعانى والقول
بانّ العرب كانت
الصفحه ٢٠٦ : والمعارض واين هذا من ذاك وتمام الكلام فى الفحص عن خلاف
الظهور يطلب فى مبحث العامّ قوله
(فليس من جهة مزاحمة
الصفحه ٢١١ : بخدمته ع فيحكى قوله ويكون ذلك حجّة بواسطة اخبار
الثّقة به فانّه لا يتفاوت فى ذلك بين نقل قوله ع اجمالا