الصفحه ٤٥٧ : ء او الشّرط او من دخل عليه الوقت كذلك فانّ فى هاتين الصّورتين
لا يكون له متيقّن فى السّابق حتّى يستصحب
الصفحه ٥٦٨ : فهو مرتفع
بناء وتعبّدا بالاستصحاب ولا وجود له فى غير الفردين بالفرض فيكون الشكّ فى بقاء
الكلّى من
الصفحه ٦٥٠ : عليه
والتديّن به فى مرحلة الظاهر فاذا لم يكن له مؤدّى لغى التعبّد بصدوره قوله (فى انّ قيمة
كلّ نصف منه
الصفحه ٣٦٤ :
من انّها ارشاديّة
قوله (فى المقام وهو بعيد) وذلك لانّ المفروض عدم امكان الاحتياط وابعد منه ما حكى
الصفحه ٦٠٢ :
ويترتّب عليه ما له من الأثر كما أنّه لو اضيف الشكّ فى التقدّم والتأخّر
الى نفس الزّمان لا الى
الصفحه ٦٠٤ :
المتقدّم منهما فانّه يشكّ فى الساعة الثالثة فى انّه طاهر او محدث فظاهر
المشهور جريان الاستصحاب
الصفحه ٦٣٢ : المنع عن جريان
الاستصحاب فى مؤدّى الاصول من هذه الجهة لا ربط له بالاشكال السابق وهو المنع عن
الاستصحاب
الصفحه ٦٦٠ :
فى معنيين ولا من جهة انشاء العقل له حتّى يكون عقليّا كما فى دوران الامر بين
الوجوب والتّحريم ضرورة
الصفحه ٦٧٤ :
الى الآخر المتوقّف على تاكّد ما يقتضى وجوبه بالاضافة الى ما يقتضى وجوب
الآخر فلا بدّ فى ترجيح احد
الصفحه ٣٩٠ : ارتفاعها لاحتمال كون الملاقى له اوّلا من الماءين هو
الطاهر فالنجاسة مستصحبة بناء على ما اشير اليه من صحّة
الصفحه ٥٢٧ : لانّ اللّفظ
المجرّد عن القرينة بوصف التجرّد ظاهر فى المعنى وامّا مع اقترانه بها لا ظهور له
حتّى يكون
الصفحه ٥٣٤ : والاحتياط وقد حكى عن
المحدّث الحرّ العاملى انّه قال فى فوائده انّ اخبار الاستصحاب غير شاملة له لانّ
المستفاد
الصفحه ٥٦٤ : الشكّ بعد تماميّة ما هو المنهىّ عنه كما
يحتمل ان يكون به التّمام وليس فى دليل النهى ما يقتضى شموله له
الصفحه ٥٧٦ : فلا مجال له مع جريان الاستصحاب فى نفس النهار ولو اريد منه ما هو
المترتّب على ما يتّصف بوقوعه فى النهار
الصفحه ٦٠٣ :
عدم اتّصال زمان الشكّ فى كلّ منهما بيقينه فلو علمنا بطهارة الثوب ثمّ
علمنا بتنجّسه ثمّ شكّ فى