الصفحه ٤٢٠ :
قدّس الله تعالى نفسه فى ردّ دعوى ظهور اخبار البراءة فى نفى الوجوب النّفسى
المشكوك وتصحيح التّمسك بها فى
الصفحه ٤٢٨ : لا يدلّ على كون الموضوع له عندهم مفهوما مبيّنا كما هو
المدّعى مضافا الى انّ هذا شيء ذكره الوحيد
الصفحه ٥٠٣ :
اذا دار الامر بين الاضرار بزيد لحفظ نفس زيد بسرقة ماله والاضرار بعم
ولحفظ نفسه بسرقة له ما بحيث
الصفحه ١٧ :
المجعول حينئذ لا يكون لمتعلّقه بل يكون له ولمتعلّقه معا لانّ الظّن له
دخل فى ثبوت الحكم فانّ
الصفحه ٥٥ :
التجرّى علّة تامّة للقبح والحرمة كالظلم فمن الواضح انّه ليس ممّا لا يعرض له فى
نفسه حسن ولا قبح الّا
الصفحه ١٥٧ : شهادته غنى وكفاية عن
اقامة البرهان على ذلك وذلك لانّ الانسان اذا راجع الى وجدانه يرى انّه لا غرض له
فى
الصفحه ٢٥٩ : تمنع عن الحكم بالاطلاق فكذلك تمنع
عن ظهور اللفظ فى العموم وان كان موضوعا له فانّ المفروض كون السيرة على
الصفحه ٣٧٣ : المشتبهين بالنّجس مع الحكم
بلزوم الاجتناب عنهما وسرّه انّ الظاهر من الاخبار المذكورة فى ادلّة الاصول هو
الصفحه ٤٥١ : الميزان فى يوم الجزاء ويحمل ما ورد من الآيات والاخبار فى
ثبوته قال الله تبارك وتعالى (لَئِنْ أَشْرَكْتَ
الصفحه ٦٠٦ : يكون لهما
شمول بالنّسبة الى الزمان اصلا بان يكون الزمان ظرفا للحكم من دون ان يكون له
مدخليّة فى الحكم
الصفحه ٥٣ : يؤثّر فيه هذا النّهى هذا مضافا الى ما مرّ من عدم
امكان تصرّف الشّارع فى القطع الطريقى نفيا وإثباتا ومنها
الصفحه ١٥٢ :
احكاما فعليّة بمجرّد وجوبها الواقعىّ انتهى وقال فى اوّل مبحث التّعادل
والتراجيح بعد بيان انّ
الصفحه ٣١٩ : يجدوا له مثالا كما انّ الوجهين المذكورين فى المناقشة لا وجه لهما
ايضا امّا الاوّل فلاختصاصه بما تردّد
الصفحه ٣٨١ : الواقعى للعالم الواقعى
بجميع ما له من الافراد واستقرّ له الظهور فى ذلك بحيث عمّ لمثل زيد العالم
المشتبه
الصفحه ٩٦ : للعين المشتركة ومثله الكلام أيضا فى الاقرار بدعوى انّ
الاقرار من المملّكات والنّواقل الواقعيّة وليس