الصفحه ٥٩ : آخر يختلج ببالى ويتقوّى فى نظرى وهو انّ العاصين لله سبحانه فريقان فرقة
منهم يعصونه ويخالفونه تحقيرا له
الصفحه ١٦٣ :
الجوهر فى شيء من التعيّنات المذكورة والتنزّلات الحاصلة له من عالم جنس
الأجناس الى عالم نوع
الصفحه ١٣٨ : الثانية أن يكون له
وجود انشاء من دون ان يكون له بعث وزجرا وترخيص فعلا وذلك لقصور فى الاجراء
والإنفاذ
الصفحه ٨٦ : هو معتبر فيه الّا انّه لم يكن له فى اختيار هذا النّحو داع
عقلائىّ وقد انقدح ممّا ذكرنا انّه لا يبعد
الصفحه ٥٧١ :
فى بقائه باعتبار نحو وجود له غير اعتباره بنحو الوجود المعلوم ارتفاعه
وعليه فلا مجال للشكّ فى
الصفحه ٦٧٦ : تحقّقه فى ضمن الآخر فيكون المقتضى
للوجوب فى كلّ منهما مساويا له فى الآخر ولا يعقل اقوائيّة احد الوجوبين
الصفحه ٤٣٢ : بل صراحتها فى رفع عموم
المشكوك سواء كان له وجود زائد فى الخارج بحيث يصحّ الاشارة اليه بالاشارة
الصفحه ١١٥ : الحيثيّة المذكورة لا
محصّل له وهذا عند التامّل بمكان من الوضوح ثمّ لا يخفى عليك ما افاده بعض الأعلام
فى ذيل
الصفحه ٤٦٦ : الشرطيّة والجزئيّة او قلنا بالاحتياط فيهما ويستدلّ له امّا بناء على
اصالة البراءة مع الشّك فى الشرطيّة
الصفحه ٥١٣ : بانتفاء شيء ممّا له دخل فى علّة الوجود فى زمان يقطع بالعدم
فى ذلك الزّمان واذا شكّ فى ثانى الحال باعتبار
الصفحه ٥٢٥ : العرفيّة فانّ اليقين تعلّق بالقيام والقعود والحياة
لزيد وكان على يقين من ثبوت احدها له فشكّ فيها ومع وحدة
الصفحه ١٢١ : لا حكم له الثانى انّ الحكم ما يعلم الله انّ الأمارة تؤدّى اليه
بمعنى أنّه تعالى قد جعل فى حقّ كلّ
الصفحه ٥٣٧ : او الى
المادّة انّما هو فى لزوم تحصيل القيد وعدمه والّا فمن الواضح انّ الموضوع وهو ذات
زيد يكون له
الصفحه ٥٤ : ستطّلع عليه انشاء الله تعالى فى الامر
الثّالث عند توضيح كلامه فى توجيه كلام القائل بانّ قطع القطّاع لا
الصفحه ٥١٥ : ولا يضرّها الاضمار قال قلت له الرّجل ينام الخ) الوجه فى عدم اضرار اضمارها هو انّ اضمار زرارة كاظهاره