الصفحه ٣٨٤ : يكن له داع آخر نحو تركه او فعله فكما
أنّه اذا كان المكلّف مبتلى بحسب حاله بفعل شدّة الابتلاء بحيث لا
الصفحه ٣٨٩ : الثوب النّجس المغسول بكلّ من الإناءين المشتبهين على التعاقب من حيث
جريان استصحاب النجاسة على نحو الكلّى
الصفحه ٣٩١ :
الظنّى كما هو الشّأن فيما لو علم بعدم وجوب الاحتياط للمعلوم بالاجمال بغير هذا
النحو فهو حاكم بصحّة
الصفحه ٣٩٣ : فى الأخيرتين وفى الآية العشرين والمائة من سورة الانعام
وان وقع الاضطرار على نحو الاستثناء المتّصل
الصفحه ٣٩٥ : قراءة العزائم ونحو ذلك ثمّ تقضى الصّوم مطلقا ان كان من شهر الصّيام
والصّلاة بمقدار ما يزيد عن عدد
الصفحه ٣٩٧ : اللّيل ونحو ذلك يجب الاحتياط ويكون كالشبهة المحصورة موضوعا وحكما لفرض عدم
توقّف تعلّق الخطاب على دخول وقت
الصفحه ٤٠٠ : ونحوها وان كان الاختصاص يأباه عموم العنوان وكيف كان
فلو صحب الاحتياط اصل موضوعى كاستصحاب عدم الزوجيّة
الصفحه ٤٠٤ : لو كان الاقلّ
مأخوذا فى التمام على نحو لا بشرط خرجا عن التباين ولكنّه ليس كذلك قطعا وجواز
العدول لا
الصفحه ٤١٩ : يترشّح من ذى المقدّمة الى المقدّمة فما لم يكن ذوها
بواجب على نحو يبعث اليه فعلا لم يكن معنى لوجوبها فعلا
الصفحه ٤٢٦ :
رأسا والغاية انّ سبب العلم بوجوب الاقلّ فى المقام المتقدّم هو الاجماع ونحوه وفى
المقام هو اللّفظ واذا
الصفحه ٤٢٨ : العالم النّحوى والصّرفى والاصولى
على حدّ سواء ولو سبق الى ذهنه ثبوت الحكم لخصوص فرد بشواهد خارجيّة فهو
الصفحه ٤٤١ : تعاد الصّلاة الّا من خمسة
ونحو ذلك فهو خارج عن البحث كما اعترف به المستشكل والكلام فيما كانت الجزئيّة
الصفحه ٤٤٢ : بعدم وجوب الازالة او النّهى عن المكان
الغصبىّ ونحو ذلك من الموانع المتوقّف مانعيّتها على القول باقتضا
الصفحه ٤٥٠ :
مجرّد تعلّق النّهى الغيرىّ بمثل الالتفات ونحوه لا يدلّ على اعتبار امر وجودىّ
غير نفس الاجزاء بحيث يكون
الصفحه ٤٥٥ : الحرير
ونحو ذلك من الاوامر والنّواهى الغيريّة وقد نسب التّفصيل بينهما الى الوحيد
البهبهانى ره بسقوط الامر