الصفحه ٥٨٩ : تقدّم من انّ تعلّق الاحكام بالافراد انّما
هو على نحو القضيّة الحقيقيّة لا الخارجيّة ولا بدّ ان يحمل كلام
الصفحه ٦٠٨ : الحكمة او غيرها انّ وجوب الاكرام دائمىّ ومستمرّ فى
جميع الازمنة ثمّ شكّ فى وجوب اكرام نحويّ لاحتمال
الصفحه ٦٤٩ : منحصر فى
التبعيض فيما قامت عليه من الحقوق اذا كانت تلك الحقوق ممّا يمكن فيه التبعيض
كالدار ونحوها وامّا
الصفحه ٦٥٧ : الغير العلمىّ لا بدّ وان يكون شيئا غير مصادفة
الواقع كعدالة الرّاوى وضبطه وتعدّده ونحوها والمفروض فى
الصفحه ٦٧٦ : بينهما وبعبارة اخرى وجوب كلّ منهما من جهة تحقّق ذلك العنوان فى
ضمنه وهو متحقّق فى ضمن كلّ منهما على نحو
الصفحه ٦ : * وَأُحِلَّ لَكُمْ ما وَراءَ ذلِكُمْ) ونحو ذلك فهى خارجة عن الاصول المبحوث عنها فانّها ح
يكون حكما للموضوع لا
الصفحه ١٠ :
ويحكم فانّ الانسان اذا قطع بحكم المولى من الإيجاب او التّحريم انقدح فى نفسه ملزم
ومحرّك عقلى نحو فعل ما
الصفحه ٢٤ : كشفه تعبّدا فيقوم مقام القطع
ويفيد فائدته بما هو كذلك لا بما يفيده على نحو الصفتيّة فكما انّ اتمام جهة
الصفحه ٢٥ : هو القطع وما به التّنزيل هو ما للقطع
اذا كان له على نحو الكشف دخل فى الموضوع بتمامه او جزئه وقيده
الصفحه ٢٩ : ونحوها فانّ الملحوظ فى
دليليهما هو رعاية الواقع فيكون مؤدّى كلّ منهما حكما ظاهريّا طريقيّا كمؤدّى
الصفحه ٣٨ : انّ اليد ان كان معها التصرّف المكرّر
بلا منازع كالهدم والبناء والإجارة ونحو ذلك من التّصرفات الّتى لا
الصفحه ٥٠ : صورتى
المصادفة وعدمها وعليه فاللّازم توجيه الخطاب على نحو يعمّ كلتا الصّورتين فان كان
هو الخطاب الواقعى
الصفحه ٦٠ : الفرار عن الزّحف ونحو ذلك بل المراد هو تحقّق ارادته بعدم عوده الى
المعصية وان لم يثق بحصول مراده وهذا لا
الصفحه ٧٨ : بل
تواترت بانّ معرفة الله تعالى المجملة وهى انّه خالق للعالم وانّه قادر وحكيم
ونحوها من الامور
الصفحه ٨١ :
عقلك او يؤدّى اليه حدسك بل اقتصر فى ذلك على ما يصل منّى اليك بطريق المشافهة او
المراسلة او نحو ذلك ومن