الصفحه ١٤٣ : فالحكم الواقعىّ الثابت فى حقّ
العالم ثابت فى حقّ الجاهل سواء قامت عنده امارة على خلافه او على وفقه او لم
الصفحه ١٥٠ : يحرز الّا حكم انشائىّ ويكون العقوبة عند المخالفة فى صورة
الاصابة على نفس مخالفة الطريق لا الواقع فتامّل
الصفحه ٥١٦ :
الكلام على حذف الجزاء وقيام العلّة مقامه بقرينة الفاء ويمكن ان يقال
بظهور الجملة فى كونها نفس
الصفحه ٢١ : فى القضيّة كذلك باعتبار كونه صفة
من الصّفات القائمة بالنّفس على وجه القيام الصّدورى او الحلولى
الصفحه ٣٦٩ :
كذلك لا يجامع عند العقل ترخيص الشارع فى الارتكاب وكيف يمكن التّمسك بظاهر
خبر يخالف حكم العقل
الصفحه ٤٩٣ : الاثر واذا كان النفى بسيطا
فمقتضى البلاغة ان يكون لنفى الاثر والحكم بلسان نفى الموضوع كما فى المقام
الصفحه ١٥ : به الفاضل الصّالح حيث قال انّ المراد بصحيح النّظر فيه اى فى نفسه او
فى احواله فيتناول المقدّمات الّتى
الصفحه ٤١٦ : الواجب امرا غيريّا
مقدّميا بل المراد انّ تلك المصالح علّة وحكمة فى ايجاب الشارع وانّ بملاحظتها كان
تشريع
الصفحه ٤٨٦ : المأمور به مشتملا على مقدار من مصلحة المأمور به مع كونه
لازما بحيث يكون الفعل فى حدّ نفسه محبوبا واحتمال
الصفحه ٤٧٦ : يحتاج تنجّزها وصحّة العقوبة
عليها الى العلم التّفصيلى او الاجمالى بل ثبوت الحكم واقعا كاف فى ذلك الّا
الصفحه ٦٥١ : عليه) الوجه فى عدم كونه محكوما عليه بحكم نفس المشخّصات انّه
فى الحقيقة راجع الى ما ينتزع منه وهو احد
الصفحه ٦١٨ : التقديرى لما علم من تعريف الاستصحاب والاخبار الدّالة على
حجيّته انّه وظيفة مجعولة للشاكّ فى الحكم المتيقّن
الصفحه ٦٢٧ : ونفس الاذن واقعيّا كان ام ظاهريّا كاف فى القطع بعدم
استحقاق العقاب قلت مضافا الى ما عرفت من تغيّر موضوع
الصفحه ٥٨٦ : منه وان كان القول بالوجوه مانعا بدعوى انّه يختلف
حينئذ موضوع الاستصحاب باختلاف الاحوال والازمان فى نفس
الصفحه ٥١٩ : يشكل بانّ اخراج المورد عن العامّ
والتقيّة فى اجراء القاعدة فى المورد لا فى نفسها يوجب وهنه بحيث لا يصلح