الصفحه ٢٥٤ : ء التّكليف بالواقع من حيث هو واقع وقالوا
انّ الّذى ثبت من تكليفنا ووجوب الالتزام به انّما هو مفاد الكتاب
الصفحه ٧١٤ :
مفاد الكتاب واحد الخبرين وجوب اكرام كلّ عالم ومفاد الخبر المخالف حرمة
اكرام كلّ فاسق ففى العالم
الصفحه ٢٦٨ :
غيرها وسواء كان موافقا للأصول اللفظيّة او العمليّة او مخالفا لهما وسواء كان
موافقا للكتاب او مخالفا بحيث
الصفحه ٢٠٢ : بظاهرها منها ما سبق من رواية عبد الاعلى حيث قال ع فى
جوابه هذا وشبهه يعرف من كتاب الله وما جعل عليكم فى
الصفحه ٢٥٢ : الاطلاع على فضله فليراجع كتاب لسان الخواصّ وكتاب ضيافة
الاخوان وهديّة الخلّان وعدّه الميرزا محمّد الاخبارى
الصفحه ٢٧٠ : الرّجوع الى الكتاب والسنّة الثّاني عدم وجود القدر
المتيقّن فى الرّوايات الثّالث عدم امكان الاحتياط بالأخذ
الصفحه ٣٢٠ :
الامر بين الحرمة وغير الوجوب.
قوله
(فمن الكتاب طائفتان) استدلال الاخبارى بالكتاب امّا لورود التفسير فى
الصفحه ٤٦٢ : هو بانشائه ع فى خصوص الوضوء من غير ارادة فهمه من
الكتاب ولذا اكتفى بآية نفى الحرج وهذا هو الوجه فى
الصفحه ٦٧١ : الله تعالى وعن الثالث أوّلا فبانّ المراد هو موافقة ظواهر
الكتاب من عموماته او اطلاقاته وليس كلّ ظاهر
الصفحه ٢٠٤ : بالنّسبة الى الفاظ الكتاب
والسّنة انّه ليس مراد الشارع افهام مراداته ومقاصده منها للغائبين سواء قلنا
بكونهم
الصفحه ٢٠٧ : اوردها اللغويّون فى كتبهم غير ممكن لنا وقد اشتمل
الكتاب والسنّة على كثير منها وهذا وان لم يثبت به اعتبار
الصفحه ٢١٨ : العلم الباحث عن احوال
الأدلّة بوصف كونها ادلّة كالبحث عن الأوامر الواقعة فى الكتاب والسنّة القطعيّة
الصفحه ٢١٩ : لازمه الخامس انّ مرجع البحث عن حجيّة خبر الواحد وعدمها الى البحث عن جواز
تخصيص الكتاب او الخبر المتواتر
الصفحه ٦٨٨ : الاحكام كالكتاب والاصل ويشكل ما أفاده رحمهالله بانّه ما من مزيّة من المزايا الّا وهى غير مستقلّة فى
نفسها
الصفحه ٧١٣ : الكتاب
لكن لا على وجه التباين الكلّى) وذلك بان تكون النّسبة بين الخبر المخالف والكتاب عموما
من وجه وكان