الصفحه ٢٢٢ : المصنّف انّ
الميزان الّذى باعتباره يحكم بثبوت المفهوم للجملة الشرطيّة هو تبديل كلّ من
الشّرط والجزا
الصفحه ٢٤٠ : بالدلالة اللفظيّة من الآية بل مراده هو انّه لمّا كان الموضوع
للتفقّه والانذار والحذر فى الآية هو الامور
الصفحه ٢٢٩ : امر غير معقول فانّه يقال انّ الاجماع قائم على كون
التصديق من آثار الخبر اذا كان المخبر به خبر عدل
الصفحه ٦٥١ : بأس بتوضيح الحال فى هذا المجال فنقول انّ منشأ التعارض بين الخبرين
بل كلّ دليلين وامارتين بناء على
الصفحه ٣٦٧ : تسعة وسائر اخبار
البراءة الشاملة للشبهة الحكميّة والموضوعيّة فإن قلت ما السّبب لاختصاص الذّكر فى
الكتاب
الصفحه ٢٤٥ :
وضوح انّ تحمّل الرواية غير ملازم لكون الراوى من اهل العلم نعم لو اغمضنا عن
الجواب الاوّل امكن القول
الصفحه ٤٢ : الواقع ولكن هذا فى الطّريق الّذى يكون
مرتبته بحسب الجعل متأخّرة عن الظّن الّذى يمكن ان يقوم مقامه عند
الصفحه ٢٠٦ : الاجتهادى فى الأصول العمليّة انّما هو لتنقيح موضوعها اذا
كانت من الأصول العقليّة فان العقل يحكم بقبح العقاب
الصفحه ٢٢٤ : المصنّف من انّ اللازم حينئذ اعتبار مرتبة
خاصّة من مطلق الظّن ويكون الاستدلال بالمفهوم على حجيّة خبر العادل
الصفحه ٣٦٠ : انّ الوجه فى حكم الشارع الخ) اعلم انّ حكم الشارع بالتخيير بين الخبرين المتعارضين
الجامعين لشرائط
الصفحه ٢٦٩ :
كما فى الكتاب العزيز والخبر المتواتر او المحفوف بالقرائن من حيث الصدور
او فيها وفى السّند كما فى
الصفحه ٦٥٠ : ما قامت عليه وأمّا الخبر ان المتعارضان فالعمل فيهما بقاعدة
الجمع على تقدير اعتبارها ممّا يمكن فى مقام
الصفحه ٦٦٠ : العمل بكلّ من الخبرين حال التّعارض ايضا فى حدّ
ذاتيهما وطلبه للعمل بكلّ منهما حينئذ تخييرا بناء على
الصفحه ٦٩٢ :
من القرائن المنفصلة لفرض كونهما كلاما مستقلّا حيث انّ البحث فى الخبرين
المتعارضين والخبر لا يكون
الصفحه ٢٤٢ :
الكليّة الشرعيّة وما يتعلّق بها من الموضوعات المستنبطة الّتى من شأنها ان
يبيّنها الشارع وتؤخذ منه