الصفحه ٢١٨ : يتّضح
دخولها فى مسائل اصول الفقه) اعلم انّ ما قيل او يمكن ان يقال فى جعل المسألة من
مسائل علم الاصول
الصفحه ٢٢٠ : الكفاية ره وهو انّ موضوع علم الأصول اوسع دائرة من جميع ما
تقدّم ذكره من وجه وأضيق دائرة منه بوجه آخر فانّ
الصفحه ٥٠٨ : المسائل الاصوليّة ويكون
من الامارات الغير العلميّة كخبر الواحد ونحوه كما هو مقتضى تعريف علم الاصول
بانّه
الصفحه ٣٠٧ : الاصول عدم
افادتها الّا للمجتهد وخاصّة مسائل علم الفقه ان يكون المجتهد والمقلّد فيها سواء
بعد تنقيحها
الصفحه ١ : الخوانسارىّ قدّس الله تعالى روحه
ونوّر ضريحه انّ علم اصول الفقه بين العلوم الشرعيّة من اجلّها شأنا وارفعها
الصفحه ٢١٩ : القول بانّ موضوع علم الاصول هو ذوات الادلّة والمراد من
السنّة المعدودة منها هو ما يعمّ حكايتها الرّابع
الصفحه ١٨ : يكون مأجورا او معاقبا فهو خارج عمّا نحن فيه
ومبنىّ على انفتاح باب العلم فى الاصول والاعتقادات وانسداده
الصفحه ١٤٣ : الطّرق
والأمارات الغير العلميّة وكذا الأصول مصلحة قائمة بنفس السّلوك المتّحد مع موضوع
الاحكام الواقعيّة
الصفحه ١٨٠ : الطّرق والامارات الغير العلميّة وكذا الاصول مصلحة قائمة
بنفس السّلوك المتّحد مع موضوع الاحكام الواقعيّة
الصفحه ٣ : الشّبهات الموضوعيّة والمصاديق الخارجيّة وان لم يكن
بيان الجزئيّات واحكامها من وظيفة الاصولى لانّ الأصول علم
الصفحه ١٠٧ : ثمّ إنّه إذا كان الاصل المخالف للعلم الإجمالي من الاصول اللفظيّة كاصالة
الحقيقة واصالة العموم فلا
الصفحه ٢٧٨ :
العلم او العلمى ومع فقدهما فالاصول فلا يجب الترجيح لعدم لزوم الأخذ باحدهما وهذا
هو الّذى يجيب به المصنّف
الصفحه ١٨٥ : الوجوه المتصوّرة في كيفيّة اعتبار الأصول فهى ايضا اربعة
بالنّظر الى الشّك الماخوذ فى موضوعها والى العلم
الصفحه ٤٠١ : الاصول من حيث اخذ عدم العلم فى موضوعها
فإنّه يقال وجه الفرق انّ الكلام ليس فى مطلق الاصل الموضوعى بل فى
الصفحه ١٨٦ : الشّارع لهما مقام العلم من دون
تصرّف فى ادلّة اعتبار الاصول أصلا وعلى الوجه الثّانى هو جعل تلك الادلّة