الصفحه ٢١٠ : المتاخّرين من حصول العلم بقول
الإمام ع من الحدس القطعى من اتّفاق جماعة من الأصحاب يستحيل توافقهم على الخطأ
الصفحه ٢١١ : عليه
وبالجملة اذا علم انّ نقل المسبّب وهو قول المعصوم ع انّما هو بواسطة قاعدة اللّطف
او بواسطة حدس
الصفحه ٢١٣ :
والكلام الآتي فى الظهور الحاصل من امور خارجة عن نفس اللّفظ قوله (فالجواب امّا
علم الهدى فانّه ذكر
الصفحه ٢١٥ : وارباب الفتوى لصفاء الزّمان من الكدورات وقد يكون فى
زمان قلّتهم لوجود اسباب موجبة لانعدام العلم واهله
الصفحه ٢١٩ : القول بانّ موضوع علم الاصول هو ذوات الادلّة والمراد من
السنّة المعدودة منها هو ما يعمّ حكايتها الرّابع
الصفحه ٢٢١ : من
المراجعين الى علم الكلام والنّاظرين فيه وكان دأبهم الخوض فى العقليّات والارتياب
فى النقليّات كان
الصفحه ٢٢٨ :
تفصيلا بل يكفى فى تنقيحه العلم بوجوده فى كليهما الثّالث دعوى الإجماع على ترتيب هذا الأثر كسائر الآثار
الصفحه ٢٣٠ : الواقعى موقوفا على اخبار الشيخ
والغرض انّه واسطة فى الاثبات والاستكشاف ولو تعبّدا وبالتنزيل الرّابع العلم
الصفحه ٢٣٩ : غاية للغاية فلا يكون الّا
واجبا وبه يثبت وجوب الحذر ايضا ووجهه أنّ التفقّه العلمى قد يكون واجبا نفسيّا
الصفحه ٢٤٩ : فى حجيّة خبر الواحد العارى عن القرائن المفيدة للعلم
بصدق نفسه وبصدق مضمونه وامّا الخبر الّذى كان سنده
الصفحه ٢٦٢ :
التبيّن العلمى كما هو معناه اللّغوى وقد استدلّ به جمع من المتاخّرين على اعتبار العدالة
فى الشهادة والرواية
الصفحه ٢٦٥ : ناقليها
يحصل لنا الوثوق بصدور بعضها ولو لا على وجه التعيين ان لم ندّع العلم الإجمالي
بذلك كما ادّعاه بعض
الصفحه ٢٦٦ : فى دخول الوقت المشروط فيه العلم إلى غير ذلك من الموارد
الّتى ورد النّص فيها بالاكتفاء بقول الثقة فمن
الصفحه ٢٧١ :
الروايات وذلك لعدم استقلال العقل بالرجوع الى الظّن مع التمكّن ممّا يقتضيه العلم
الاجمالى فى الجملة
الصفحه ٢٧٧ : دليلا وكاشفا عن المراد لا
يرفع اليد عنه الّا اذا علم القرينة الصارفة عن ظهوره وهذه القاعدة لا تصلح