الصفحه ٦٨٤ : قوله (لا نجد شيئا احوط ولا اوسع) يحتمل ان يكون غرضه قدسسره من هذه العبارة التوقّف فى الفتوى وردّ علم
الصفحه ٦٩٨ : المجازيّة من لفظ واحد بعد ثبوت عدم ارادة الحقيقة مثلا اذا ورد اكرم
العالم وعلم انّه ليس المراد اكرام مطلق
الصفحه ٧١٠ : الظّاهر فقد علم انّ الترجيح بقوّة
الدّلالة مقدّم على المرجّح الصّدورى كما علم انّ الترجيح بها انّما هو بعد
الصفحه ١ : الخوانسارىّ قدّس الله تعالى روحه
ونوّر ضريحه انّ علم اصول الفقه بين العلوم الشرعيّة من اجلّها شأنا وارفعها
الصفحه ٢ : معترفون بالعجز عن
بلوغ مرامه فضلا عن الوصول الى رفيع مقامه قدوة الانام وحيد الايّام علم الهدى
والورع
الصفحه ٨ : ذلك وتلك
المسألة ليست موردا للرّجوع الى البراءة اصلا ولو بعد النّظر والفحص لحصول العلم
حينئذ بصدق
الصفحه ٩ : منه
الملحق بالعلم عن غيره الملحق بالشّك فاللّازم اوّلا تثليث الاقسام ثمّ البحث عن
حكم الظنّ من حيث
الصفحه ١١ :
كون العلم بنفسه مرآة لمتعلّقه امور الأوّل ما عرفت من عدم الحاجة الى جعله حجّة اعنى وسطا
لمتعلّقه
الصفحه ١٣ : الاصوليّين ما يمكن التوصّل بصحيح النّظر فيه الى مطلوب خبرى او العلم
بمطلوب خبرىّ والنّسبة بين الاصطلاحين
الصفحه ٢٤ : لاحكام تكليفيّة كما هو المشهور أو القول بانّ التعبّد
بالأمارات الغير العلميّة ليس الّا للإرشاد ومن باب
الصفحه ٢٩ : البدويّة ولا فى المقرونة بالعلم الإجمالي والأمر الطريقى
مغاير للامر النّفسى وقد ظهر من جميع ما ذكرنا انّ
الصفحه ٤١ : صورة امكان العلم لا تعمل به بل اعمل بالأمارة
الفلانيّة فيعتبر فى حجيّة القطع انتفاء امارة مجعولة من
الصفحه ٤٦ : فى محلّه وان علم فى صورة اتّفاق جميع العقلاء
على امر بحكم المعصوم ايضا الّا انّ استكشاف ذلك ح من حيث
الصفحه ٥٥ : للعلم
بها كتأثير شرب الخمر مثلا فى القساوة وتدنّس القلب ومجرّد كون الفعل المتجرّى به
ذا مصلحة واقعيّة لا
الصفحه ٧٢ : تيسّر العلم ووجوب الردّ اليهم عليهمالسلام فى جملة منها وما ذلك الّا لقصور العقل المذكور عن
الاطّلاع على