الصفحه ١٤٣ : العلم واليقين كما هو الشّأن فى اكثر الأمارات
والظّنون الخاصّة بل كلّها فانّه قد ثبت اعتبارها حتّى فى
الصفحه ١٥١ : المحقّق صاحب الحاشية قدسسرهما ولا اشكال فى بطلانه كما تحقّق فى محلّه السّابع ما هو
ظاهر كلام علم الهدى
الصفحه ١٥٣ : المرتبة الثّانية من الحكم كيف واشتراطه بالعلم به
مستلزم للدور الّا انّه ليس بمجرّده لازم الامتثال ما لم
الصفحه ١٧١ : بحسب المقامات من جهة العلم والجهل
والحمد لله ربّ العالمين وامّا الرّسالة الثّانية بسم الله الرحمن
الصفحه ١٨٢ : الأوامر
الابتلائيّة ولم يكن تلك الأوامر أوامر حقيقيّة حتّى يقصد منها امتثالها من حيث هى
ومقتضى ذلك عدم علم
الصفحه ٢٢٤ : لاشتراط تحصيل
العلم فى الموضوعات وعدم كفاية الاطمينان ولو من قول العدل الواحد بالاتّفاق فان
قلت لا ضير فى
الصفحه ٢٣٤ : معرفته موقوفة على العلم به والعلم بعدالة
الراوى فى امثال زماننا فى غاية الصعوبة ان لم نقل بامتناعه فلا
الصفحه ٢٤٦ :
بذلك الشيء وتبادر ذى الملكة فى بعض الموارد كالطبيب والفقيه واهل العلم فى
عرفنا لا يقتضى بكونه
الصفحه ٢٤٨ :
بمعنى التثبّت العلمى كما هو الظّاهر يخرج منها خبر الفاسق مط ما لم يفد العلم
ويبقى الاطلاق مقيّدا بخبر
الصفحه ٢٥١ : اخرى بعد بقاء العلم
الاجمالى فى البقيّة فيحكم بحجيّة تلك الطّائفة ايضا وهكذا الى ان ينتهى الى الشّك
الصفحه ٢٥٣ : ظنّ بالخصوص يعتبره ولو مع التمكّن من تحصيل العلم ويكون
فى عرضه بخلاف الآخر والظّن الخاصّ انّما يثبت
الصفحه ٢٦٠ : الاعتماد بالوثوق القلبى ولو لم يكن خبر ولا
مخبر او من حيث الاعتماد بحصول العلم امّا دعوى انحصار الحجّة
الصفحه ٢٧٥ : انسداد باب العلم بالضّرر فى الامور الخارجيّة فالعمل
بالاصول فى مقابل الظّن يوجب الوقوع فى المضارّ الكثيرة
الصفحه ٢٧٦ :
الموضوعيّة ثابت اعتباره فى بعض الموارد لانسداد باب العلم فيها غالبا ومنها الضرر
والسّلامة ولاجل ذلك يدخل فى
الصفحه ٢٨١ : للادلّة الدّالة على حرمة العمل بالظنّ
لكثرتها وعلى فرض التّعادل يبقى اصالة الاحتياط مع العلم الاجمالى