الصفحه ٤٨٩ : الوجوب الواقعى ففى
البراءة العقليّة يكون من الواضح انّ حكم العقل بالبراءة ليس الّا فى مقام
التّنجيز واذا
الصفحه ٤٩٨ : دليلهما واحد وسيجيء ايضا ما يظهر من المصنّف من الحكومة فيما بين
الاصول العقلائيّة مع انّ من الواضح خروجها
الصفحه ٥٠٥ : انّما هو
لدليل خاصّ ومن الواضح أنّ الالتزام بحكومتها على العدميّات مستلزم لتأسيس فقه
جديد ولكان الطّلاق
الصفحه ٥٠٧ : العقل ببقائه ظنّا وكلّ ما
هو كذلك فهو باق شرعا ومن الواضح أنّ هذا الاستكشاف انّما هو فى الاستصحاب الجارى
الصفحه ٥١٠ : اعتبار عدم الظّن بالخلاف استظهارا من الرّوايات
وامّا بناء على اعتباره من باب الظّن فمن الواضح انّ بنا
الصفحه ٥١٤ : أدلّة المثبتين انّ المقتضى للحكم الاوّل موجود
والعارض لا يصلح ان يكون رافعا ومن الواضح انّ هذا الدليل لا
الصفحه ٥١٨ : متوقّف على صحّة الصلاة حين الدّخول بها مع الالتفات الى الشكّ اذ
من الواضح انّ التعبّد بعدم الاعادة بدون
الصفحه ٥٢٦ : الى المتيقّن واذا كان مرآتا اليه يكون المقصود ترتيب
آثار المتيقّن لا يقال سلّمنا الّا انّ من الواضح
الصفحه ٥٢٨ : باستحالة خروج الممكن عن احد طرفيه الى الأخر الّا بمؤثّر ومن الواضح أنّ
الثابت اوّلا كما لا ينعدم الّا
الصفحه ٥٣٠ : الظّن وان كان من حيث التعبّد فمن الواضح انّ دعوى شمول
الأخبار للمستصحبات العدميّة دون الوجوديّة لا وجه
الصفحه ٥٣٥ : والاتّحاد
فى كلام الشّارع ومن الواضح انّ موضوع المستصحب ونفسه ليس مقيّدا بعدم الرافع ولم
يكن الحكم فى الحالة
الصفحه ٥٣٦ : الواضح لزوم كون الموضوع والمحمول فى القضيّة
المتيقّنة وفى القضيّة المشكوكة متّحدين فى باب الاستصحاب بان
الصفحه ٥٣٧ : او الى
المادّة انّما هو فى لزوم تحصيل القيد وعدمه والّا فمن الواضح انّ الموضوع وهو ذات
زيد يكون له
الصفحه ٥٣٨ : الى لسان الدّليل وواضح أنّ ما كان موضوعا فى لسان الدّليل ليس
بلازم ان يكون متّحدا بنظر العرف فى
الصفحه ٥٤١ : والمندوب) من الواضح انّ الحكم عبارة عن الوجوب والندب والحرمة
والكراهة باعتبار تعلّقها بفعل المكلّف والواجب