الصفحه ٢٢٣ : بل هو من الاعراض القائمة بالمعروض
فنبأ الفاسق اذا جاء به غير نباء العادل اذا جاء به ويكونان من
الصفحه ٣٣٥ :
ولا منافات بين حرمة الخبائث وما عداها ممّا ليس من الطيّبات فكيف يمكن
تعارض الاصلين حتّى يكون
الصفحه ٣٤٢ :
قوله (وما ذكر من التوهّم جار فيه ايضا الخ) فيه انّ هذا التقرير المذكور فى الموضوع الكلّى المشتبه
يدخله
الصفحه ٣٩٣ : منها اثبات حكم مخالف للالزام لانّ آيات
الاضطرار المشتملة على حكمه كلّها من قبيل التخصيص بالمنفصل لوقوعه
الصفحه ٤٢٨ :
العبادة بين الاقلّ والاكثر ففساده واضح وان أريد من القائلين بالاشتغال
عند اجمال النّص ففيه انّه
الصفحه ٤٦١ :
باب القيد والمقيّد ولو سلّم فقد تعلّق الامر فى الاخبار بكلّ من المطلق
وبما يصلح لان يعتبر قيدا
الصفحه ٤٨٤ : بين المتعلّقين فى الامتثال لما بينهما من التّضاد
والمقام لا يكون من هذا القبيل لعدم ثبوت الملاك فى كلّ
الصفحه ٥٠٤ :
القبيل لانّ مالك العذق وهو سمرة امره دائر بين دفع الضّرر عن نفسه ودخوله
على الأنصارى من دون
الصفحه ٥٤٧ :
نفس الوضع فهو ايضا ممنوع لانّ التصديق بكون مراد اللّافظ من هذا اللفظ هو
المعنى الموضوع له لا يكون
الصفحه ٥٥٤ : وبما فيها من المصلحة والمفسدة وبما لها من الحدود
والقيود ويجعله سببا او شرطا او مانعا وقديرى فيه مع
الصفحه ٥٥٩ :
فلا مانع من جريانه فيما يساعده العرف قوله (الّا اذا فرض انتفاء استصحاب
الامر الوضعىّ) بناء على
الصفحه ٥٩٤ :
يترتّب جميع ما للواقع من الخواصّ والآثار فكما انّ الشيء بوجوده الواقعى
يلازم وجود اللوازم
الصفحه ٥٩٧ :
يختلف وضوحا وخفاء باختلاف مراتب خفاء الوسائط عن انظار العرف لا بدّ من
التامّل التامّ فى صغريات
الصفحه ٦١٣ :
والشكّ فى اللّاحق سببا شرعيّا لترتيب الآثار الشرعيّة فى الظّاهر من دون
ملاحظة افادة ذلك الظّن
الصفحه ٦٢٦ : فليس للعقل شكّ فى الحكم بوجوب الاحتياط حتّى يكون
موردا للاستصحاب ولو قطعنا النّظر عمّا ذكرنا من استحالة